ماذا نعرف عن المعابر التي تربط بين الأردن والضفة الغربية وإسرائيل؟

منذ 2 شهور
ماذا نعرف عن المعابر التي تربط بين الأردن والضفة الغربية وإسرائيل؟

بعد مقتل ثلاثة إسرائيليين في تبادل لإطلاق النار قرب معبر اللنبي/جسر الملك الحسين “معبر الكرامة” على الحدود الأردنية، أثار ذلك اهتماما كبيرا بالمعابر بين الأردن والضفة الغربية وإسرائيل. أعلنت وزارة الداخلية الأردنية، الأحد، أن التحقيقات الأولية في الحادثة خلصت إلى أن مطلق النار مواطن أردني يدعى ماهر ذياب حسين الجازي، يسكن في منطقة الحسينية على جسر محافظة معان ويعمل سائقاً لمركبة. مركبة شحن كانت تنقل البضائع التجارية من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة. وأكدت الوزارة أن النتائج الأولية للتحقيق تشير إلى أن الحادث كان “حادثا معزولا”، وأن التحقيق سيستمر لتوضيح كافة تفاصيل الحادث. ويرتبط الأردن بإسرائيل عبر ثلاثة معابر حدودية رسمية: معبر الشيخ الحسين/نهر الأردن في شمال الأردن المخصص للسياح، ومعبر وادي عربة الحدودي في الجنوب المخصص للإسرائيليين، ومعبر الملك الحسين/ جسر اللنبي. الوحيد المخصص للفلسطينيين.

ونناقش هذه المعابر وأهم المعلومات عنها.

تقاطع اللنبي/الكرامة

معبر اللنبي/جسر الملك الحسين “معبر الكرامة” يربط الأردن بالضفة الغربية المحتلة وهو المنفذ الوحيد للفلسطينيين إلى الأردن والعالم. ويقع المعبر الحدودي على الحدود الغربية للأردن على بعد 60 كم من العاصمة عمان وحوالي 5 كم من مدينة أريحا شرق الضفة الغربية.

تتم إدارة المعبر من قبل سلطة المطارات الإسرائيلية ولا يحق للإسرائيليين المرور عبره. ويستخدم جسر الملك الحسين المسافرين من الأردن إلى الأراضي الفلسطينية. بعد جسر الملك الحسين يتوجه المسافر من الجانب الأردني إلى المعبر الحدودي الإسرائيلي (اللنبي) ويخضع لتفتيش دقيق، يليه المغادرة إلى الجانب الفلسطيني عبر معبر (الكرامة) الحدودي ومن هناك إلى الأردن. مناطق الجانب الفلسطيني. وبحسب مديرية الأمن العام الأردنية، فإن “المجموعات التي تستخدم جسر الملك الحسين هي سكان الضفة الغربية الذين يحملون تصاريح وبطاقات هوية وجوازات سفر فلسطينية، بالإضافة إلى حاملي بطاقات الجسر الخضراء والزرقاء (سكان قطاع غزة) والأردنيين”. لديهم تصاريح (جمعية) إسرائيلية وجوازات سفر أردنية دائمة مرقمة “إنهم وطنيون ويحملون بطاقات إحصائيات الجسر الصفراء”. الى ذلك، “يحق للأردنيين الحاصلين على تأشيرات، بعد الحصول على موافقة وزارة المتابعة والتفتيش، استخدام جسر الملك الحسين بدلا من المعابر الحدودية الأخرى التابعة لإدارة الإقامة والحدود”. “يحق للهيئات الدبلوماسية وموظفي الأمم المتحدة والوفود الرسمية والمجموعات السياحية وحاملي جوازات السفر الأجنبية وحاملي تصاريح زيارة مناطق السلطة الفلسطينية عبور جسر الملك الحسين”.

سبب التسمية

يقع معبر وادي عربة/المعبر الجنوبي على بعد 324 كم جنوب عمان ويربط إيلات بالعقبة على البحر الأحمر. ويسمى المعبر أيضًا معبر اسحق رابين (معبر “عربة” سابقًا) وهو المعبر الحدودي في أقصى الجنوب بين إسرائيل والأردن. تقع على بعد حوالي 3 كم شمال مدينة إيلات. ويستخدم المعبر من قبل الإسرائيليين والسياح الأجانب سيرا على الأقدام أو بالسيارة، كما أنه بمثابة معبر شحن لنقل البضائع بين الدول. وبعد توقيع اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل في 8 أغسطس 1994، تم افتتاح معبر جنوب وادي عربة الحدودي كمعبر حدودي في موقعه الحالي شمال غرب مدينة العقبة على بعد تسعة كيلومترات، وبدأت عملياته في 11 نوفمبر ، 1994.

In Etappen eintreten

Sobald palästinensische Reisende nach Jordanien einreisen, müssen sie drei Stationen passieren: Die erste ist der palästinensische Abfahrtsort in der Stadt Jericho, der „Rastplatz“ genannt wird, wo sie registriert werden und mit palästinensischen Bussen zur nächsten Station, der israelischen, fahren Anschließend bringen sie jordanische Busse zur dritten Station, dem jordanischen Grenzpunkt östlich des Flusses. Seit ihrem Bau wurde die Brücke mehrmals zerstört, insbesondere zwischen 1946 und 1967 während des Sechstagekrieges, dem sogenannten Junikrieg.

Frühere Unfälle

 

Im Jahr 2010 wurde im Adassiya-Gebiet in der Nähe des Grenzübergangs ein Angriffsversuch auf israelische Diplomaten mit Sprengkörpern registriert. Im Jahr 2014 wurde ein jordanischer Richter am Grenzübergang Allenby durch Schüsse der israelischen Armee getötet.

Überquerung von Scheich Hussein

Die Sheikh Hussein Bridge/Northern Crossing liegt 90 km nördlich der Hauptstadt Amman, in der Nähe des Tiberias-Sees. Reisende der meisten Nationalitäten dürfen ihr Einreisevisum an der Grenze ausstellen lassen und Reisende benötigen keine vorherige Genehmigung, mit Ausnahme einiger bestimmter Nationalitäten. Nach Angaben der Brückenabteilung der jordanischen Direktion für öffentliche Sicherheit wurde am 9. November 1994 der Jordantalübergang eröffnet, der sich in der nördlichen Jordantalregion am Ostufer des Jordan innerhalb der Grenzen der Gemeinde befindet Tabaqa Fahal, und die Arbeiten begannen offiziell am 13. November 1994, nach der Unterzeichnung des Friedensabkommens zwischen der jordanischen Regierung und Israel.

Überquerung des Wadi Araba

Die Wadi Araba-Kreuzung/Südkreuzung liegt 324 km südlich von Amman entfernt und verbindet Eilat mit Aqaba am Roten Meer. Der Übergang wird auch Yitzhak-Rabin-Übergang genannt (früher „Araba“-Übergang) und ist der südlichste Grenzübergang zwischen Israel und Jordanien. Er liegt etwa 3 km nördlich der Stadt Eilat. Der Übergang wird von Israelis und ausländischen Touristen zu Fuß oder mit dem Auto genutzt und dient auch als Frachtübergang für den Warentransport zwischen Ländern. Nach der Unterzeichnung des Friedensabkommens zwischen Jordanien und Israel am 8. August 1994 wurde der Grenzübergang South Wadi Araba an seinem jetzigen Standort nordwestlich der Stadt Aqaba, neun Kilometer davon entfernt, als Grenzübergangspunkt eröffnet Der Betrieb wurde am 11. November 1994 aufgenommen.


شارك