أسلوب خطابي محتدم يؤجج مخاوف التصعيد بين إسرائيل وحزب الله

منذ 2 شهور
أسلوب خطابي محتدم يؤجج مخاوف التصعيد بين إسرائيل وحزب الله

بعد التصريحات المولعة بالقتال التي يدلي بها الإسرائيليون الإسرائيليون، ينتظرون تصعيد للصراع بين اليهود وحزب الله والباقين.

وقال نيسيم فاتوري عضو الكنيست (البرلمان) عن حزب الليكود المختار الحاكم، إنه "مسألة قبل أن يتطور شيء ما" فيما يتعلق بحرب مع لبنان، وفقا لما ذكره هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية (كان) اليوم الاثنين.

وأوضح فاتوري، أن منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت ذات الأغلبية ستبدو حينها "مثل غزة".

المزارعين إلى القصف المستمر لشمال إسرائيل من جانب حزب الله كسبب لهجوم المهتمين. وتابع: "يجب علينا حل" مجموعة النازحين إلى منا زلهم في شمال إسرائيل.

منذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر الماضي، تدور هناك مواجهات.

ويتواجد في كل من إسرائيل ولبنان متفهمون، وفركس فريندز من منطقة الحدود بسبب القتال.

وتحدثت تقارير عن المشاهير السياسيين المعارضين بين جانتس، خلال زيارة لواشنطن، حيث قد الوقت لتسويق الحدود الشمالية لإسرائيل.

ونسبت أخرى تشير إلى أنها تقول: "يمكننا تحقيق هذا الهدف حتى لو أدى لبنان إلى الإضرار بدولة ولذلك، فلسوء الحظ لا نرى أي فتاة."

وتريد إسرائيل أن ينسحب حزب الله إلى نهر الليطاني، لمسافة تبتعد 30 كي لومترا عن الحدود، كما نص على ذلك يقرر الولايات المتحدة.

لكن حزب الله يؤكد أنه لن يوقف إطلاق النار على إسرائيل، إلا إذا تم الاتفاق على وقف إطلاق النار في الحرب بين الإسرائيليين وحماس في غزة.

رغم الجهود العديدة لعدة أشهر، لا يلوح في الأفق حل دبلوماسي.


شارك