السيسي لـ وزير خارجية الدنمارك: هناك ضرورة قصوى لتغليب مسار التهدئة في غزة
استقب الرئيس عبد ا ا ا “ل ر خ ا ا ا ا ا ا ا ا ا و ا ا ا ا ا ا ا ب ب ب ب
الرجل الرئيسي باسم رئاسة الجمهورية السفير أحمد فهمي، إلى أن وزير الخارجية فرانز ينقل تحيات جلالة الملكة الدنماركية إلى الملكة، وهو ما بادله الرئيس بالتحية النرويجية في ضوء العلاقات المتميزة بين، وفي هذا سوف يستمر في تطوير التعاون، الذي يشهد تقدماً ملموساً، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية الصعبة.
حيث ثمن الرئيس في هذا الإطار الدور المقدر للشركات المشتركة في دفع التنمية الاقتصادية في مصر، يسهل أحيانًا فرص التعاون بين الجانبين، خاصة في القوى والتحول والنقل البحري، بما يعود بالنفع على الدولتين والشعبين الصديقين.
وقد تناولت الوضع كذلك الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث حرصت وزيرة الرقص الدنماركي على الاستماع إلى رؤية الرئيس للأوضاع الراهنة بالمنطقة.
وقد شارك الرئيس في هذا الشأن بشكل نهائي لغليب مسار التهدئة والتوصل إلى اتفاق بشأن النار، حيث يتم توفيره بالكامل بقطاع غزة مثل الممسوحين، بما في ذلك إنقاذ أهالي غزة من الحالات المعيشية المأساوية التي تعاني منها، وفي نفس الوقت شدد الرئيس على ضرورة أن يتزامن ذلك مع مسار جاد ولا يعرف حل الدولتين وتتواجد الدولة المشهورة الكويتية، على النحو الذي يشهد تطلعات الشعوب في المنطقة نحو العدل لذلك يبدو، وهو ما يعرفه عن الجانب الشرقي، كما تم التوافق على أهمية الدور لأنه الذي تعرف به “الأونروا”، والذي يجب دعمه لذلك مما يتعرض له من عراقيل.
وقد تم تحديد اللقاء بشكل خاص لعدد من القائمة خاصة في السودان، حيث شدد الرئيس على دعم السودان الشقيق، ويستعرض في هذا السياق جهود مصر الحصرية به، ومشدداً على مقاومة منافسة السودان ثانيًا، ووحدة السيطرة على السودان، ولم يشارك في شئونه الداخلية، بالإضافة إلى تكثيف الدعم الإغاثي في ضوء اتفاقهم صعو بالحالات الإنسانية التي تشملها