علي الطيب يدافع عن هجومه على فريق مسلسل عمر أفندي: فيه حاجة اسمها أصول

منذ 9 أيام
علي الطيب يدافع عن هجومه على فريق مسلسل عمر أفندي: فيه حاجة اسمها أصول

بعد هجومه وسخريته على فريق “عمر أفندي” واتهامه أنهم بنوا نجاحهم على أغنية “حاجة 13 خالص” التي استخدمها سابقا في مسلسل “هل هذا ما حدث”، أصبح الفنان علي الطيب هدفاً لحملة هجومية كبيرة عندما وردت تعليقات ترفض المنشور الذي نشره على تويتر. حسابه الرسمي على الفيسبوك، حيث يسخر من صناع “عمر أفندي”.

واتهمه البعض بمحاولة تعطيل عمل حقق نجاحا كبيرا مؤخرا، وأكد كثيرون أن استخدام التأثير لم يكن سببا في نجاح العمل عندما كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي عرفها كفنان، مما يساهم في لنجاح العمل، وليس مجرد تأثير.

وأبدى الكثيرون استغرابهم من هجوم علي الطيب، متسائلين عما إذا كان يمزح مع فريق “عمر أفندي” أم أنه يهاجمهم بالفعل، خاصة أنه استخدم زواحف من أعمال أخرى والأمر تكرر من قبل أكثر من عمل.

كما تساءل البعض هل هذه القصة من تأليف مؤلف مسلسل “هل هذا ما حدث” عبد الرحيم كمال، أم أنه صاحب براءة الاختراع لها، فهل من حقه مهاجمة فريق المسلسل أم لا.

إجابات علي الطيب أكدت بلا شك أنه يريد مهاجمة وانتقاد فريق “عمر أفندي”، حيث أكد أنهم أخطأوا عندما استخدموا الأبجدية التي استخدمها في مسلسل “هل هذا ما حدث”؟

وقال: «آسف، لا يفيدني النجاح على حد تعبير أحد زملائي الذين نجحوا قبلي، وكل فنان له بصمته والتزامه بالشخصية التي يلعبها. إما لن يكون هناك فرق، وسيكون هذا هو الحال.” الجميع متشابهون، وهناك مبادئ في العمل. يعني لو قلت لك هيا بنا ستنسب لي الفضل في خلق لحن وأسلوب ينسجم معك، وإذا قلت لك المال مسموح هو ستفكر في مصطفى أبو سريع، جزرة يلتقطها فحل، وقد تفكر في أحمد مكي بشكل كبير.

وتابع علي الطيب: “له أصول طوال حياته. فإذا وجدت أن المؤلف هو الذي كتبها فمن واجبي أن ألفت انتباهه إليه. إذا كان هذا هو مصطلحه أو مصطلح زميل له، فلماذا ينجح فيه؟ “دعونا نرى شيئاً آخر أو نناقشه عن بعد، ألم نعتد أن نأخذ عناء الآخرين وننسبه لأنفسنا؟” هناك مبادئ، ومن لا يحسب العشرة والمبادئ أو ينسى، سوف نذكرهم.”

يذكر أن مسلسل “عمر أفندي” تأليف مصطفى حمدي، إخراج عبد الرحمن أبو غزالة وبطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، مصطفى أبو سريع، محمود حافظ، أحمد سلطان، محمد رضوان ومحمد عبد. النجوم عظيم، إلى جانب مجموعة كبيرة من الفنانين.


شارك