المالية: حزمة التسهيلات الضريبية الانطلاقة الأولى في مسار ضبط وتحسين العلاقة بين المستثمرين ومصلحة الضرائب
لقد بدأنا بدراسة التحديات على أرض الواقع وقراراتنا تعكس جديتنا في تلبية احتياجات شركائنا في المجتمع الضريبينحن نواصل “جلسات الاستماع الضريبية”… ونبدأ فورًا بحزم إغاثة إضافية لتحفيز الأعمالتوضيح وتحديد عمليات وقواعد التنفيذ بشكل حاسم… حتى لا نترك الأمر للتقدير الشخصي للمناطق ومكاتب الضرائبهدفنا تحقيق تحسن ملحوظ في جودة الخدمات المقدمة لهم في المناطق ومكاتب الضرائب وهو أمر ملحوظ بالنسبة للاقتصادنعلن عن بداية صفحة جديدة بين مصلحة الضرائب ومجتمع الأعمال، أساسها “الشراكة والدعم والأمان”.أساس الشراكة هو ثقة جميع الأطراف. نحن نركز على المستقبل، وليس الماضي. نحن نقدم للمستثمرين والممولين خدمة عادلة وممتازة.وسنركز على توسيع القاعدة الضريبية و”هذا يضمن مصلحة الدولة والمستثمرين، فضلا عن فرصة تحسين الدعم والخدمات للمواطنين”.نظام ضريبي مبسط ومتكامل لأولئك الذين لا يتجاوز حجم أعمالهم السنوي 15 مليون جنيه مصري، بما في ذلك الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر ورواد الأعمال و”العاملين لحسابهم الخاص” والمستقلين.تعزيز تكامل المشاريع الاقتصادية غير الرسمية من خلال حزمة من التسهيلات. لن ننظر إلى الماضي، بل إلى المستقبلتبسيط الإقرارات الضريبية.. وتوسيع نطاق نظام التدقيق النموذجي ليشمل كافة المراكز الضريبيةيعتمد التدقيق الضريبي على نظام إدارة المخاطر لجميع المكلفين في كافة البلديات والمناطق لتسهيل المجتمع الضريبيومقابل التأخير حصلنا على أضعاف الضريبة الأصلية.. ووضعنا سقفا لا يتجاوز بأي حال من الأحوال الضريبة الأصليةنعمل على سرعة حل النزاعات والملفات الضريبية المتراكمة لتحفيز النشاط الاقتصاديرفع حد الإعفاء من “تقديم دراسة تسعير المعاملات” للشركات العالمية إلى 30 مليون جنيه مصري”آلية تسوية” مركزية جديدة للمستثمرين.. وتبسيط لنظام استرداد ضريبة القيمة المضافةفي حالة عدم تقديم الإقرار الضريبي وربطه بحجم الأعمال السنوي لمصلحة المتبرعين فلا داعي لأي إجراء قانونيوسنعمل بشكل جدي على الاستثمار بكثافة في زيادة كفاءة العاملين بمصلحة الضرائب المصرية وتحسين أوضاعهم بما يتناسب مع الأعباء والمسؤوليات المطلوبة منهم.سنعمل على تطوير نظام حديث ومتكامل لتقييم العاملين بناءً على معدلات أدائهم وجودة الخدمات المقدمة للمموليننحن في المالية والضرائب فريق متناغم يؤمن بهذا النهج. أشكر زملائي الذين يتعاملون مع الضرائب «نائب الوزير ونائب الوزير ورئيس مصلحة الضرائب والموظفين».
أكد أحمد كوشوك وزير المالية خلال مؤتمر صحفي اليوم بحضور د. قال مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، إن حزمة الإعفاء الضريبي بما تتضمنه من حوافز لمجتمع الأعمال تعد “الخطوة الأولى” نحو ضبط وتحسين العلاقة بين المستثمرين ومصلحة الضرائب والذي يعد من أولويات السياسة المالية في المرحلة المقبلة ويهدف إلى تنفيذ برنامج عمل الحكومة بمختلف قطاعاته الاقتصادية وأبعاده الاجتماعية، بما في ذلك المساهمة في تذليل المعوقات المالية أمام الأنشطة الاقتصادية وجهود زيادة معدلات الإنتاجية بما يعزز الاقتصاد الوطني. هيكل الاقتصاد الكلي وبالتالي تحسين الهيكل الاقتصادي تحسين أنه أكثر اعتمادا على الإنتاج والصادرات.
وقال الوزير: “لقد بدأنا دراسة التحديات على أرض الواقع وقراراتنا تعكس جديتنا في تلبية احتياجات شركائنا في المجتمع الضريبي وأننا نواصل “جلسات الاستماع الضريبية” ونبدأ بحزم أخرى على الفور”. والتيسير لتحفيز مجتمع الأعمال، مع التركيز على توضيح وتحديد الإجراءات وقواعد التنفيذ. ومن المهم ألا نترك الأمور للتقديرات الشخصية في المناطق ومكاتب الضرائب، وهذا تحسن ملحوظ ستشعر به الشركات في جودة الخدمات الضريبية المقدمة لهم في المناطق ومكاتب الضرائب.
وأضاف وزير المالية رسائل إيجابية لمجتمع الأعمال خلال المؤتمر الصحفي: «اليوم نعلن عن بداية صفحة جديدة بين مصلحة الضرائب ومجتمع الأعمال، أساسها «الشراكة والدعم والأمان» أن الشراكة مبنية على الثقة». بين جميع الأطراف وأننا سنركز على المستقبل وليس الماضي وأننا سنقدم للمستثمرين والممولين خدمة عادلة وشخصية، معلنين أننا سنركز على توسيع القاعدة الضريبية و”هذا” يضمن مصلحة الدولة والمستثمرين، فضلا عن فرصة تحسين الدعم والخدمات للمواطنين.
وأشار الوزير إلى أنه سيكون هناك نظام ضريبي مبسط ومتكامل لمن لا يتجاوز حجم أعمالهم السنوي 15 مليون جنيه، من المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر ورواد الأعمال و”المهن الحرة” والمهنيين، مع في نفس الوقت دمج مشروعات القطاع الخاص. الاقتصاد غير الرسمي سندخل الاقتصاد الرسمي من خلال حزمة من التسهيلات ولن ننظر إلى الماضي بل إلى المستقبل وسيسمح للممولين بتقديم أو تعديل الإقرارات الضريبية للفترات من 2021/2023 دون غرامات.
وأكد السيد أحمد كجوك أنه سيتم تبسيط الإقرارات الضريبية، وسيتم توسيع نظام التدقيق النموذجي ليشمل جميع المراكز الضريبية وسيكون التدقيق الضريبي مبنياً على العمل بنظام إدارة المخاطر لجميع دافعي الضرائب في جميع البلديات والمناطق. وتيسيراً على المجتمع الضريبي، أشار إلى أن تعويض التأخير كان مضاعفاً لقيمة الضريبة الأصلية وتم وضع حد أقصى لا يتجاوز بأي حال من الأحوال الضريبة الأصلية وسنعمل على حلها. لحل الخلافات وسرعة حل الملفات الضريبية المتراكمة من أجل تعزيز حركة النشاط الاقتصادي وزيادة حد الإعفاء من “تقديم الدراسة”. أسعار التعاملات للشركات العالمية تصل إلى 30 مليون جنيه.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم الموافقة على “آلية مقاصة” مركزية جديدة للمستثمرين وسيتم تبسيط نظام استرداد ضريبة القيمة المضافة. وهذا يؤكد الالتزام بتخفيف وتخفيف الأعباء على المستثمرين، ويساهم في إرساء أسس بيئة أعمال تنافسية وودية لمجتمع المستثمرين، مما يعزز جهود الدولة لتعظيم القدرات الإنتاجية والتصديرية، مما أدى إلى الإعفاء الضريبي وفي جزء من الحزمة، تمت الموافقة أيضًا على مبدأ التراخي في المعاملات القانونية إذا لم يتم تقديم الإقرار الضريبي وربطه بحجم الأعمال السنوي لصالح الممولين.
وأضاف وزير المالية: سنعمل بشكل جدي على الاستثمار بكثافة في زيادة كفاءة العاملين بمصلحة الضرائب المصرية وتحسين أوضاعهم بما يتناسب مع الأعباء والمسؤوليات المطلوبة منهم، لافتاً إلى أننا سنعمل على تطوير نظام حديث. ونظام متكامل لتقييم العاملين على أساس معدلات أدائهم وجودة الخدمات المقدمة لدافعي الضرائب.
واختتم الوزير حديثه قائلا: «نحن في وزارة المالية ومصلحة الضرائب المصرية فريق متناغم يؤمن بهذا النهج الذي انعكس في حزمة الإعفاء الضريبي الأولى.. وأشكر زملائي الذين يعملون في مجال الضرائب». (نائب الوزير ونائب الوزير ورئيس مصلحة الضرائب والموظفين).”