كاني ويست يواجه اتهامات بالتحرش والإغتصاب

بالتزامن مع شائعات مفادها أن مغني الراب كاني ويست على وشك الانفصال عن زوجته بيانكا سينسوري، فهو متهم أيضًا بالتحرش الجنسي في دعوى قضائية رفعتها لورين بيسكيوتا، النجمة السابقة لموقع Only Fans.

وأكدت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن لورين رفعت دعوى قضائية ضد ويست في يونيو الماضي بتهمة التحرش الجنسي والمطاردة أثناء عملها معه في عامي 2021 و2022.

وكشفت لورين بيسكيوتا عن الهواجس الجنسية المزعومة لمغني الراب وشغفه الشديد بممارسة الجنس مع أمهات ضحاياه، بما في ذلك عائلة زوجته بيانكا سينسوري.

وتفصل الدعوى القضائية حفلات ويست الجنسية المشينة المزعومة، وآرائه النازية، والتي تضمنت خطاب الكراهية، وحقيقة أنه أجبر الموظفين على رسم صلبان معقوفة، وفقًا لصحيفة ديلي ميل.

ادعت بيسكيوتا أن كاني ويست وعدها بدفع راتب سنوي قدره 4 ملايين دولار وتفاخر بذلك أمام مغني الراب جاي زي، ثم طردها ظلما وحرمها من حزمة مكافأة نهاية الخدمة البالغة 3 ملايين دولار.

وزعمت في الدعوى القضائية التي رفعتها أن مغني الراب كاني ويست قام بتخديرها واغتصابها، وأنه اعترف بذلك فقط في أسابيعه الأخيرة كمدير لها.