الشرنوبي ونوران أبوطالب وهنا يسرى يقدمون ميدلي أشهر أغاني الأفلام بافتتاح “الجونة السينمائي”

منذ 1 شهر
الشرنوبي ونوران أبوطالب وهنا يسرى يقدمون ميدلي أشهر أغاني الأفلام بافتتاح “الجونة السينمائي”

تصوير – علاء أحمد:

شهد حفل افتتاح الدورة السابعة لمهرجان الجونة السينمائي، مشاركة النجمين الشابين محمد الشرنوبي ونوران أبو طالب، بالإضافة إلى أغنية هنا يسري من أشهر أغاني السينما المصرية وألحان ماهر الملاخ.

وتضمن الميدلي أغنيات: “بسرورك”، “تمر حنة”، “طير بيننا يا قلبي”، “نحن ثلاثة”، “والله ولعبة الهوى”، “كيمي كا”، “لم أدر”. “. “لا أسمعك يا غايب”، “ماذا قال لك”، “كابوريا”، “بس تغني”، “احنا مش خايفين”، “هل أنا وأنت أصدقاء؟”، “نور في القلوب”. و”ما هي الحياة” و”يا من نسيت الحب” و”على صوتك” و”هذا مكان في مكان آخر” و”عيش”.

ويشارك في الحفل نخبة من نجوم السينما والمبدعين من مختلف أنحاء العالم منهم: المهندس نجيب ساويرس مؤسس المهرجان ورئيس مجلس إدارة شركة أوراسكوم للاستثمار القابضة، والمهندس سميح ساويرس مؤسس مدينة الجونة، و رئيس مجلس إدارة المهرجان والفنانة القديرة يسرا عضو المجلس الاستشاري الدولي للمهرجان.

كما حضر الحفل المهندس عمر الحمامصي، الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للتنمية القابضة، والسيد عمرو منسي، العضو المنتدب والمؤسس المشارك للمهرجان، والمخرجة المحترمة ماريان خوري، المدير الفني للمهرجان.

ويستمر المهرجان حتى الأول من نوفمبر، ويعتبر أحد أهم الفعاليات السينمائية في المنطقة حيث يهدف إلى دعم وترويج صناعة السينما في مصر والعالم.

ويعد المهرجان من أهم المهرجانات في الشرق الأوسط ويهدف إلى تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام لجمهور شغوف ومتحمس للفن السينمائي. يهدف المهرجان إلى تعزيز التواصل بين الثقافات من خلال السينما والتواصل بين صانعي الأفلام في المنطقة مع زملائهم الدوليين، بهدف تعزيز التعاون والتبادل الثقافي. كما يلتزم المهرجان باكتشاف الأصوات السينمائية الجديدة، ويهدف إلى أن يكون حافزًا لتطوير السينما في العالم العربي، خاصة من خلال “منصة الجونة السينمائية”، ذراعه الصناعية المخصصة لدعم وتطوير المشاريع السينمائية.

أدار حفل الافتتاح أحمد الجارحي، المنتجة التنفيذية رشا ناجح، المنتج يحيى الغريب، تصميم الإضاءة مازن المتجوّل، المصمم كريم الهول، المدير الفني كريم أسامة، تصميم الأزياء غدير خالد، وإخراج الكوريغرافيا. بواسطة ليلى غالب.


شارك