الأوقاف: انطلاق دورات تطوير المهارات الإعلامية وصحافة الموبايل للعاملين بالوزارة

منذ 25 أيام
الأوقاف: انطلاق دورات تطوير المهارات الإعلامية وصحافة الموبايل للعاملين بالوزارة

• وكيل الوزارة لشؤون المؤسسات: هدفنا تدريب كوادر بشرية تتمتع بالمهارات الإيجابية والإعلامية

• الجلاد: صحافة الهاتف المحمول تواكب التطورات الحديثة وهي أداة مهنية لتوصيل الأخبار

 

انطلقت فعاليات الدورة التدريبية الأولى من هذا النوع في المهارات الإعلامية المختلفة تحت عنوان لمتدربي المركز الإعلامي بوزارة المؤسسة وأعضاء المجموعة الدعوية الإلكترونية بالديوان العام والمنسقين الإعلاميين بالمديريات الإقليمية : “التصوير الفوتوغرافي وصحافة الجوال أساسيات كتابة البيانات الصحفية والفرق بين القوالب الصحفية” بمقر أكاديمية الأوقاف الدولية لتدريب الأئمة والخطباء وإعداد المدربين بمدينة 6 أكتوبر تحت رعاية من الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.

ونقل نائب وزير الأوقاف لشؤون الإعلام محمود الجلاد خلال كلمته تحيات وزير الأوقاف للمتدربين وتمنياته الصادقة لهم بالاستفادة القصوى من الدورات مع الحرص على إعداد كوادر بشرية تتمتع بثقافة إعلامية عالية. مما سيكون له الأثر الإيجابي على أدائهم وتفاعلهم مع… التطورات الحديثة والقضايا الاجتماعية في ضوء الرؤية الإصلاحية والمؤسساتية للدولة.

وقال الجلاد إن صحافة الهاتف المحمول تواكب أدوات التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي والتطورات الحديثة، لافتا إلى أن الهاتف الشخصي أصبح وسيلة مهمة وحديثة لإيصال الأخبار بسرعة وسهولة.

وأوضح الجلاد أن الهدف النهائي من هذه الدورة هو تزويد المتدربين بجميع التقنيات والمهارات المتعلقة باستخدام الهاتف الشخصي، بما في ذلك التقاط الصور وتسجيل مقاطع الفيديو وإرسال الرسائل بسهولة ويسر. وتهدف الدورة أيضًا إلى تزويد المتدرب بهذه الأدوات وتطوير وصقل مهاراته في كتابة الأخبار وتحريرها مع تعلم أساسيات التقديم التلفزيوني.

وأشار إلى أن الدورة تضمنت برامج للتعريف بجميع التقنيات والمهارات المتعلقة باستخدام الهاتف الشخصي (الهاتف المحمول) للتصوير والفيديو، وما يسمى بـ”صحافة الهاتف المحمول”، وكيفية القيام بذلك في إعداد التقارير حول الرسائل التوجيهية في مواكبة التطورات والمستجدات وكيفية الاستخدام الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي المتعددة مثل “تيك توك” و”فيسبوك” و”إنستغرام” و”واتساب” وغيرها من المواقع والمنصات والمواقع الإلكترونية.

Er fuhr fort: „Indem man den Auszubildenden beibringt, wie man die Nachrichten redigiert und schreibt, und den Unterschied zwischen den Vorlagen der Pressemitteilung erklärt: Pressenachrichten, Presserecherche und Dialog, und die Notwendigkeit, dass der Auszubildende in der Lage sein muss, die Sprache so zu beherrschen.“ ist das Gefäß, das den intellektuellen Saft der Gesellschaft und des Staates enthält und gleichzeitig den genauen Unterschied zwischen Hobby und Professionalität erklärt und die Grundlagen der Fernsehpräsentation erlernt.“

Zum Abschluss des Kurses wurden den Auszubildenden Ehrenurkunden überreicht.

 


شارك