البابا تواضروس الثاني يدشن كنيسة العذراء بمسرة بعد تجديدها في العيد المئوي لإنشائها

منذ 23 أيام
البابا تواضروس الثاني يدشن كنيسة العذراء بمسرة بعد تجديدها في العيد المئوي لإنشائها

وفي كلمة قصيرة بعد التدشين، هنأ قداسة البابا الجميع بمناسبة مرور مائة عام على إنشاء الكنيسة، وأشاد بتاريخها وخدمتها والتجديدات التي قامت بها، مما أضفى عليها لمسة جمالية، مما جعلها أول كنيسة يتم بناؤها في العالم. منطقة شبرا بأكملها، وأنها سُميت بـ”كنيسة اليوبيل” لأنها بنيت تزامنًا مع اليوبيل الذهبي لرسامة البابا كيرلس الخامس البطريرك الـ112 عام 1924 عام 1874 ومنحه هذا اللقب.

وأشار إلى أنه رغم عمرها الكبير (100 عام) إلا أن هذا كان أول تدشين للكنيسة.

وشكر قداسته نيافة الأنبا مكاري والآباء الكهنة ومجمع الكنيسة والشمامسة والشمامسة والخدام ورجال الكنيسة على جهودهم في العمل الكبير الذي قاموا به في الكنيسة لخلق هذه الصورة العظيمة.

ثم تحدث عن “الفرح” في الخطبة، وتحدث عن الطريق إلى الفرح في ثلاث خطوات: 1. اسأل بإيمان: – الإيمان ينتصر على الخوف (مثال: داود وجالوت) – تعمق في طلبك، وبالإيمان ستحقق ما تريد.

2- الصبر : مثل البذرة التي نزرعها في الأرض، بالصبر نجني الثمار. وكذلك يولد الطفل في الرحم ويستغرق تسعة أشهر. – تحول أغسطينوس بالصلاة والصبر من حياة الخطية إلى حياة القداسة (ابن هذه الدموع لا يهلك)، كما فعل شاول الطرسوسي وأليصابات التي ولدت طفلها بعدها هي وزوجها زكريا. ، قد كبرت.

3. يكون لنا فرح كامل: نحن نفرح بحضور المسيح فينا وبأننا نحمل اسمه. ونفرح بالكنيسة المثمرة التي تهتم بشعبها. – نفرح بكنيستنا، لأنها على مدى تاريخها الطويل أصبحت كالجبل، ومهما مرت بها من صعوبات ستبقى صامدة كالجبل.

وألقى نيافة الأنبا مكاري كلمة شكر فيها قداسة البابا وأكد أن زيارة البطريرك للكنيسة كانت مدعاة للفرح حيث هنأ نيافته قداسة البابا بعيد ميلاد قداسته (4 نوفمبر). (1952) وتذكار قرعة الهيكل (4 نوفمبر 2012) وذكرى جلوسه على الكرسي المرقسي (18 نوفمبر 2012). ونشيد بتاريخ الخدمة في كنيسة السيدة العذراء مريم في المسرة، والتي تخرج منها العديد من رجال الدين وخدموا في جميع أنحاء الكنيسة المرقسية.

وقدم آباء الكنيسة لقداسة البابا هدية تذكارية عبارة عن نسخة من أقدم أيقونة لوالدة الإله في الكنيسة، كما قدم قداسته هدايا تذكارية للموظفين الذين حضروا القداس لتهنئته.

ووقع قداسة البابا والآباء الكنيسة والساقفة على أوكلاهوما الخاصة.

قد قد ا ا ك ا ا بمن بمن ا ا ا ا أض مسة مسة جم إ مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيرً مشيراً مسة إ إ شبر شبر شبر شبر ه، < بنائها عام ١٩٢٤ مع اليوبيل الذهبي لسيامة البابا كيرلس الخامس البطريرك الـ 12 الذي سيم عام 1874 فأطلق عليها هذا يسحب.

وأعلن أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إدشين الكنيسة رغم عدم وجود مديد (١٠٠ سنة).

وشكرا قداسته نايا الأنبا مكاري والآباء الكهنة ومجلس الكنيسة والأر أخنة والشمامسة والخدام الكنيسة، على جهودهم في العمل الكبير الذي تم بالكنيسة لتخرج هذه الصورة البهية.

ثم تحدث في الوعظة عن “الفرح” وفيه موضوع الطريق إلى الفرح، وذلك من خلال ثلاث خطوات، هي: 1- أن نطلب بالإيمان: – الإيمان بالخوف (مثال: داود وجليات) – عَمِّق طلبتك، وبالايمان تنال ما تريد.

2- أن نأخذ بالصبر: – مثل البذرة التي نزرعها في الأرض نحصد منها ثمرًا بالصبر، وكذلك الط فل يتكون في بطن أمه يحتاج ٩ شهر. – أغسطينوس تحو حي حي إإ حياة اية بالقداسة واصبر وو و يه بن بنوكذ ا ا ا ا ا ا ا ا ش ش وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري وزكري

٣- فنال فرح كامل: – نحتوي المسيح فينا وأننا نفرح اسمه. – نفرح بالكنيسة المثمرة التي ترعى شعبها. – نفرح بكنيستنا الصارمة عبر تاريخها النهائي أصبحت مثل الجبل، ومهما مر بها من صعاب ستظل راسخة مثل الجبل.

وأتلقى ني انب كلمة شكر خ اوكيت قد اؤكدً بالتأكيد ا ا ه ه ا ا ا ا ا ا ا ا مي مي قد ا ا ا ا à هيكل (١٨ نوفمبر ٢٠١٢). مشيدًا باسم خدمة في كنيسة السيدة العذراء بمسرة، والتي تخرجت منها العديد من الخدام تخدموا في جميع أنحاء العالم الكرازة المرقسية.

وأعلم آباء الكنيسة هدية تذكارية لقداسة البابا بان عن صورة نسخة من أقدم أيقونة “تي ثيؤطوكوس” موجودة بالكنيسة، والإيضاح قداسته هدايا ة للمسؤولين الذين حضروا القداس للتهنئة.


شارك