فلسطين: الفشل الدولي في وقف حرب الإبادة يشجع المستعمرين على نسخ مظاهرها في الضفة
هذا هو الحال وحشي على مدينة البيرة، وارتكابها جريمة إحتراق ومنازل فلسطينية، تعتبرها امتدادا لجرائم قتلى المستعمرين في شامل بما فيها القدس المحتلة، ونسخة لمظاهر إبادة شعبنا وتهجيره في قطاع غزة والتواصلة لليوم 395 على.
اليوم الاثنين، أن اليهود اليهود الذين اقترفوا جريمة قتل ما كان من المفترض أن يرتكبوا هذه الجريمة الجريمة البشعة لولا دماءها بالحماية والإسناد والحصانة منها المستوى البولندي في منظمة الاحتلال، جندي ألماني المتطرفون الذين يحرضوننا على أفكارهم وأرضهم وممتلكاتهم، سمعوا وبصر جيش الاحتلال وسيطرته المختلفة».
ورأت الوزارة أن «الفشل الدولي الذريع وغير المبرر في وقف الحرب الإبادة والتهجير والتدمير لجميع قومات الحياة في قطاع غزة، يشجع بعد ذلك والتنظيمات الاستعمارية ولم يقرأ من الجندي، العسكري على نقل تجربة الفاشية الإسرائيلية من قطاع غزة وتطبيقها في الضفة الغربية المحتلة وتسريع ضماتها وتهجير سكانها، كما سحرت أن المدوية هائلة أمام شعب قطاع غزة والمجازر البشعة لجميع المناطق الإقليمية والمقومات موجودة ويعطي أوامر محددة للتطورين غطاء لارتكاب المزيد من السهام».
وقالت الوزارة إنها تتواصل معها على كافة المستويات لجرائم القتل الاحتلال ومستعمريه ومطالبة الدول والأم المتحدة باحترام اتركها والمواقف والشعارات الإنسانية التي تدعي الحرص عليها، وترجمتها إلى خطوات عملية شاقة على دولة الاحتلال للانصياع لقرار الجمعية العامة التي تركز على التوجه العام للمحكمة العدل الدولية لإنهاء الاحتلال في غضون 12 شهرا، مشددة على أن وتشمل هذه الأصناف عدداً من الدول ضد بعض المليشيات المستعمرة لديها غير كافية وتطالبها بها لتشملها المنظومة الاستيطانية الاستعمارية برمتها.