تقرير أمريكي: إيران تبلغ دول بالشرق الأوسط بهجوم أقوى على إسرائيل

منذ 21 أيام
تقرير أمريكي: إيران تبلغ دول بالشرق الأوسط بهجوم أقوى على إسرائيل

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية عن مسؤولين إيرانيين وعرب قولهم إن طهران “أشارت في رسالة دبلوماسية إلى دول الشرق الأوسط إلى أنها ستوجه ضربة قوية ومعقدة” ضد إسرائيل.

وأوضح التقرير أن الرسالة الإيرانية، التي نقلها مسؤولون إيرانيون وعرب، تشير إلى أن طهران “تخطط للاستخدام المخطط له لرؤوس حربية وأسلحة أكثر قوة في الهجوم المتوقع”.

وجاء في تقرير صحيفة وول ستريت جورنال أن إيران “أبلغت المسؤولين العرب أن جيشها التقليدي سيشارك في الهجوم بعد أن أدت الضربات الإسرائيلية الأخيرة إلى مقتل أربعة من جنودها بالإضافة إلى مدني”، مما يعني أن المهمة “لن يتم التخلي عنها”. محفوظة فقط للحرس الثوري للعمل بمفرده.

وكانت هناك تقارير في الأيام الأخيرة تفيد بأن الفصائل العراقية الموالية لطهران قد تهاجم إسرائيل في الأيام المقبلة، بطريقة تختلف عن الهجمات المستمرة منذ اندلاع الحرب في غزة، حيث تواصل إطلاق الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز على المناطق الإسرائيلية.

من جهته، أكد الدبلوماسي الأميركي السابق ديفيد شيكنر، الأحد، أن إسرائيل ستستهدف الميليشيات الشيعية الموالية لإيران في العراق وأنها مسألة وقت فقط.

Schechner sagte in einem Interview mit Al-Hurra TV: „Was den Iran angeht, so wird er ohne Zweifel auf den jüngsten israelischen Angriff oder die jüngste Reaktion reagieren, und ich glaube, dass der iranische Führer Ali Khamenei mehrere Wochen Zeit brauchte, um diese Frage zu beantworten.“ verstehen, welcher Schaden an der iranischen Militärinfrastruktur und den Luftverteidigungssystemen entstanden ist.“

Die New York Times zitierte drei iranische Beamte, die mit den Militärplänen Teherans vertraut sind, und sagten, Khamenei habe letzte Woche den Obersten Nationalen Sicherheitsrat angewiesen, sich auf einen Angriff auf Israel vorzubereiten.

Am 26. Oktober griff die israelische Besatzungsarmee militärische Ziele auf iranischem Territorium an, als Reaktion auf einen iranischen Raketenangriff auf Israel am ersten Tag desselben Monats.

Israel gab bekannt, dass seine Angriffe speziell auf Raketenproduktionsanlagen abzielten, während Teheran deren Bedeutung herunterspielte.


شارك