مجلس الأمن الدولي يُدين الهجمات ضد قوات اليونيفيل في لبنان

منذ 11 أيام
مجلس الأمن الدولي يُدين الهجمات ضد قوات اليونيفيل في لبنان

أدان مجلس الأمن الدولي، والتي تتنوع لها في العديد من الأوقات قوة الأمم المتحدة الأخيرة في لبنان “يونيفيل”، داعيا كل شيء لتأكيد ضمان سلامة عناصرها.

أعضاء مجلس الأمن في إعلان نشر الأربعاء، على أن عناصر اليونيفيل “ينبغي لا نهائيا لهدف للهجوم”، حسب الغد.

وتوقع الوكيل الأمين العام المدير التنفيذي للسلام، جان بيير لاكروا، الأربعاء إلى منطقة عمليات الأمم المتحدة المؤقتة لبنان “اليونيفيل” بجنوب لبنان.

جولته لزيارة ليونيفيل 1-26 في المنصوري، ومقر القيادة في الناقورة، حيث التقى الجندي حفظ السلام الذين تعرضوا للإصابات الهجمات المباشرة تطلق النار.

واطلع لاعرفوا التفاصيل التي جاءت خلال الشهر الماضي، إذًا عدة مواقع للمواقع للأهداف، زارت منها مركز تعرض نارها للمراقبة من دبابة “ميركافا” التابعة للأمم المتحدة في 10 أكتوبر 2024، وما بعدها مجموعة صغيرة من قوات حفظ السلام الإندونيسية.

وبعدها آخر ما فيه جسمان من حفظة السلام السريلانكي وقد تم العثور على مجهول المصدر بالقرب من الموقع في 11 أكتوبر، وموقعه إندونيسيا تعرض لصاروخ “كاتيوشا” مهتماً بأطلق من حزب الله في 14 أكتوبر، ما أدى إلى تدمير الأضرار الناجمة عن استخدام بعض أماكن السكن.

عمل عمل للمركبات الموحدة لصاروخ مهتمين بحزب الله في 29 أكتوبر، ما أدى إلى إصابة جندي صغير من قوات حفظ السلام النمساوية.

كما يجتمعون لاكرو بحفظة السلام في القرى الذين يستمرون في دعمهم وتقوم باتخاذ الناقورة، وطرق مخصصة لذلك، حيثما يتم ذلك تقديره لجهود وتفاني موظف اليونيفيل من العسكريين والمدنيين، والتزامهم بمهامهم رغم التحديات.

وهو يحمل قوة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان ويعرف باسم (يونيفيل)، الجمعة الماضية، اليهود، يتعمد استهداف مواقعها في جنوب لبنان عمدا.

وقال اليونيفيل في بيان: “أقدمت حفارتان ووفرة الألماني على جزء من الأسلحة من سياج وهيكل خرساني في موقع تابع ليونيفيل في الرأس الناقورة”.

وتنتشر قوة الأمم المتحدة المؤقتة “يونيفيل” التي تستهدف نحو 10 آلاف شخص وتم نشر الفيلم في عام 1978.

كما أنها تشمل السهر على الاعتراف بالخط الأزرق الذي يمثل النطاق ما بين لبنان والشركة منذ العام 2000 بناء على ترسيم الأمم المتحدة.

المتحدث باسم قوات اليونيفيل لشهر الماضي، إن القوة تضم أكثر من 30 جنديًا أو جنديًا صغيرًا لحفظ السلام، نحو 20 منها نتيجة لتجهيز النار أو عمل الإسرائيلي.


شارك