18.5% زيادة جديدة في أسعار زيت الطعام محليا بسبب الممارسات الاحتكارية
وأضاف المنوفي لـ«الشروق»، أن أكبر شركتين في مجال البترول بالسوق المحلي «أرما» و«صافولا» رفعتا أسعار منتجاتهما في نفس الوقت وبنفس الدرجة متطابقة،» 77 جنيهاً لعلبة اللتر»، وسألت نفسي: «هل التكاليف مطابقة لهذا الحد؟»
وأشار إلى أن أسعار النفط ترتفع بالفعل على مستوى العالم، لكن لم يتم استيراد الإمدادات حتى الآن بالأسعار الجديدة، لافتا إلى أن هناك مخزون استراتيجي من زيت الطهي يكفي لأكثر من سبعة أشهر.
وأوضح أن موجة ارتفاع أسعار زيت الطعام بدأت منذ شهرين من قبل الشركات الكبرى برفع الأسعار “السائبة” عدة مرات بنسبة 37.5%، لافتا إلى أن هذه النسبة تمثل الزيادة العالمية في المادة الخام الاستراتيجية.
وبحسب المنوفي، فإن الشركات الكبرى هي أكبر المستفيدين من ارتفاع أسعار الزيت السائب، مؤكدا أنها تبيع الزيت السائب للشركات الصغيرة ومصانع التعبئة بسعر مرتفع يقارب 1000 جنيه للطن يوميا.
واتفق معه إسلام متولي، صاحب أحد مصانع زيوت الطعام بمحافظة الشرقية، فقال: “إن منتجات الشركات الكبرى تعاني من ركود كبير في حجم المبيعات منذ شهر مارس من العام الماضي بسبب فارق الأسعار الكبير بين هذه المنتجات ونظيراتها”. من الشركات الصغيرة”.
وأوضح متولي في تصريحات لـ«الشروق» أن مصانع التعبئة والشركات الصغيرة مثل «النعيم» و«سيثم» و«الذهبية» باعت زجاجة لتر الزيت بـ50 جنيهًا في الربع الثاني من العام الجاري من الشركات الكبرى تجاوزت 80 جنيها، وأشار إلى أن هذا الفارق الكبير في الأسعار أثر على مبيعاتها.
وتابع: «من مصلحة الشركات الكبيرة زيادة أسعار الزيت السائب من أجل زيادة أسعار منتجات الشركات الصغيرة وتقليل فارق السعر بينها»، لافتاً إلى أن منتجات الشركات الصغيرة تتراوح حالياً بين 72 و73 جنيها للتر الواحد.
وتوقع أن يرتفع سعر طن زيت الطعام السائب إلى 70 ألف روبية (جملة) خلال الأيام المقبلة، وأرجع ذلك بالإضافة إلى الزيادة المتوقعة إلى ارتفاع الأسعار العالمية، وهو ما أثر لاحقاً على السوق المحلية في حال تأثيره على الطلب. خلال الأشهر الثلاثة المقبلة استعداداً لشهر رمضان.
ومع بداية العام الجاري، عانى السوق المحلي من أزمة كبيرة في خام زيت الطعام، تجلت في قلة المعروض وارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية، حيث وصل الطن منذ فبراير الماضي إلى 95 ألف جنيه (جملة). وذلك بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق الموازية إلى مستوى 75 جنيها. لكن بعد تغير سعر الصرف في مارس الماضي، انخفضت أسعار المادة الخام الاستراتيجية بنسبة تصل إلى 50%، مما أدى إلى ارتفاع سعر طن زيت الصويا من 95 ألف جنيه إلى 47 ألف جنيه.
وبحسب شعبة الزيوت باتحاد الصناعات، تعتمد مصر على الواردات في 97% من احتياجاتها السنوية من زيت الطعام في البيانات السابقة.
أن هناك مناطق واسعة النطاق في العالم للبيع، ولكن لم يتم استيراد الشحنات بالأسعار الجديدة حتى الآن، لافتات إلى أن هناك مخزونا محددا من زيت الطعام لسبب ما من 7 أشهر.
وذكر أن موجة الارتفاع في أسعار زيت الطعام بدأتها الشركات الكبرى قبل السويد، برفع أسعار «السائب»، بنسبة 37.5% على عدة مرات، لافتات إلى أن هذه النسبة تفوق الارتفاع العالمي في الاستهلاك الاستراتيجي.
ومع المنوفية، الشركات الكبرى والأكبر من ذلك زيادة أسعار أسهم السائب، جديدة لأنها تبيع أعضاء الشركات الصغيرة ومصانع التعبئة في طن .
واتفق معه إسلام متولي، صاحب أحد مصانع زيت الطعام بالمحافظة الشرقية، وتقول: «منتجات الشركات الكبرى كانت تعاني من ركود كبير في حجم المبيعات منذ الماضي الماضي بسبب فارق السعر الكبير هذه المنتجات ونظيرتها من الشركات الصغيرة».
وأوضح متولي خلال “لـ«الشروق» أن المصانع الأولية الصغيرة، مثل “النعيم” و”ستهم” و”دهبية”، كانت تبيع أقلام زنة اللترـ50 جنيها، في الربع الثاني من العام، بينما كانت منتجات الشركات الكبرى تتجاوز الـ80 جنيها، تشير إلى أن هذا الفارق الكبير في الطلب على المبيعات الأخيرة.
لذلك يجب طرد: «من الشركات الكبرى أن ترفع أسعار النفط السائب حتى سعر الشركات الكبرى والتخصصية وبعد ذلك، لافتة إلى أن الشركات الصغيرة في الوقت الحاضر أصبحت ميكروسوفت بين 72 و73 جنيه للعبوة اللتر.
ونتوقع أن يرتفع سعر طن زيت الطعام السائب إلى 70 ألف جنيه (جملة)، خلال الأيام المحددة، مرجع ذلك إلى أقصى الحدود العالمية والتي ستنضم إلى السوق المحلية لاحقًا، بالإضافة إلى تزايد الطلب خلال ثلاثة ثلاثة أشهر من العمل رمضان.
لأنه ارتف سعر الدولار الأمريكي بالسوق الموازية إلى مستويات الـ75 جنيهاً . ولكن أسع ا ت تر ووص ووص ا ا ا الم يص ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ب ب ب ب ب ب ب 95 ألف جنيه.
وتعتمد مصر على استيراد 97% من احتياجاتها من زيت الطعام المحدد، حسب لشع هذا ما تبحث عنه.