الدفع أو التخلي.. ماذا يحمل ترامب لـ الناتو وأوروبا؟
وفي نهاية يونيو من العام الماضي، عين الناتو روته أمينًا عامًا جديدًا له، في لحظة حساسة بالنسبة للكتلة الدفاعية نظرًا لتصعيد الحرب في أوكرانيا والغموض الذي يكتنف موقف الولايات المتحدة.
وبحسب رؤية مدير الاستراتيجية والتسليح في المعهد العالي للدراسات الاستراتيجية، فإن الدعم الأميركي لأوكرانيا «سينخفض بشكل حاد»، مشيرًا إلى أن ترامب سيسيطر على الكونغرس وسيسمح له بفرض شروطه، وهكذا. ويبدو أن حلفاءه في الكونجرس يعارضون مثل هذا الدعم.
ماذا يعني التحالف بالنسبة لأميركا؟
وقال نائب وزير الدفاع الأمريكي السابق مايك مولروي، في تصريحات لايجي برس: “الناتو أكثر أهمية اليوم من أي وقت مضى منذ الحرب الباردة وهو ضروري للمصالح الأمنية الأمريكية”.
تعود فكرة إنشاء حلف شمال الأطلسي إلى عام 1947، عندما أبرمت المملكة المتحدة وفرنسا “معاهدة دونكيرك” كاتفاق لتحالف مشترك ضد أي هجوم محتمل من جانب ألمانيا بعد الحرب، بمشاركة اثنتي عشرة دولة مؤسسة، بما في ذلك الولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وإيطاليا وهولندا، قبل أن تتوسع لتشمل دولًا جديدة على مر السنين.
ولعل أهم دور يقوم به حلف شمال الأطلسي هو الدفاع الجماعي ضد أي تهديد لأعضائه، كما جاء في المادة 5 من ميثاقه: “إن أي هجوم أو هجوم مسلح ضد أي طرف في الحلف يعتبر هجوما عليهم جميعا، ويجب على الدول الأعضاء أن تلتزم بقواعدها”. وينطبق الشيء نفسه عليهم “الحق في الرد باتخاذ إجراءات فورية حسبما يراه التحالف ضروريا”.
وفيما يتعلق بموقف ترامب من الحلف، أضاف مولروي: “من المهم أن نلاحظ أن كل رئيس تقريبًا قد دعا جميع أعضاء الناتو إلى الوفاء بالتزامهم بالمساهمة في الدفاع الفردي والجماعي، وأن الانسحاب من هذا التحالف لن يكون في مصلحة الناتو”. ” الولايات المتحدة.”
وقال نائب وزير الدفاع الأمريكي السابق: “هذه الحقيقة ستحدد القرار النهائي، ولكن بالنظر إلى التعليقات السابقة للرئيس ترامب حول هذه القضية، يخشى الكثيرون من احتمال حدوث ذلك”.
وحول ما سيفعله الناتو مع ترامب، قال مولروي: “سواء كان مستعدًا أم لا، انتخب الشعب الأمريكي ترامب رئيسًا ويجب على جميع الدول الأعضاء المساهمة على الفور بالمبلغ الذي يتعين عليهم المساهمة به بموجب الاتفاقية”.
واختتم مدير الاستراتيجية والتسليح في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية حديثه بالقول: “سنرى قريباً الفرق بين الخطاب السياسي وواقع الحكم”.
لن تفعلها!
من ج ج ا ا وو بو ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا تابع.
وقال أومل الكامل مصر مصر مشروطً ك كف كف كف مس مس ا الانف و ا ا ا ا ا ا ا ارتفاع ارتفاع ارتفاع ارتفاع ا ارتفاع ينفقون ينفقون ينتجون المحوكيت ع اوكيت من 4 إوب ويب ويب القوقو قو ا القوكيت إنه قد يكون له الفضل جزئيًا في ذلك، إلى جانب إدراك الحلفاء للتحديات مع الشيوعيين على المدى الطويل”.
وتشارك في القدرة على التعامل مع العمل في ولايته الجديدة، المسؤول التنفيذي السابق بالحلف أن “الناتو يستعد الآن”.
وأضاف: “اختيار مارك روته رئيس الحكومة الهولندية الكاملة الهولندية السابقة، الممثل العام ج ديد للناتو كان جزئيًا وآمن علاقات جيدة مع الولايات المتحدة، إذ بني روته، رغم تطابقها مع الجناح العسكري في الحزب الجمهوري، هي أقرب كثيرًا مقارنة بالأمين العام السابق يس بستولتنبرغ ، على الرغم من أن الأخير قدم ترفيهًا في التفاهم مع التدريبات خلال وليته الأولى”.
نهاية شهر يونيو الماضي، عيّن حلف الناتو “روته” أميناً جديداً، في مرحلة حساسة للتكتل الدفاعي ينظر لاحتدام الحرب في أوكرانيا وفي موقف الولايات المتحدة.
وفق رؤية مدير الدكتوراه والتسليح بالمعهد العالي للعلوم الاستراتيجية، الدعم الأمريكي لأوكرانيا “سيتم تقليصه بشكل شامل بوضوح”، وطبقاً لذلك، فإن ممارسة الممارسة سيحظى بفرصة بسيطة على الإنترنت، مما يتيح له افتراضه شروطه الخاصة، العثور على حلفاءه في الكونجرس يعارضون مثل هذا الدعم.
ما أهمية التحالف لأمريكا؟
قال نائب وزير الدفاع الأمريكي مايك ملروي، “فيعتبر لايجي برس”، إن “الناتو اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى منذ الحرب الباردة، وهو أساسي للمصالح الأمنية الأمريكية”.
وتعود فكرة إنشاء حلف الناتو إلى عام 1947 عندما أبرمت المملكة المتحدة فرنسا وفرنسا “معاهدة دونكيرك” حيث يحدث ذلك لتحالف مشترك ضد أي هجوم من ألمانيا في أعقاب الحرب، بالتعاون مع 12 دولة الولايات المتحدة وإنجلترا وفرنسا وإيطاليا وهولندا، قبل تطوير لضم دولا جديدة في سنوات لاحقة.
لأن الدور الأبرز لحلف الناتو هو الدفاع الجماعي ضد أي شيء لأعضائه، المادة الخامسة من ميثاقه على “أي هجوم أو عدوان”. مُسلَّم ضد طرف من التحالف، يعتبر العدوانا عليهم جميعا، ومن حقهم الرد اتخاذ الإجراءات اللازمة للحلف الضروري للإصلاح”.
وفيما يتعلق بالعمل من التحالف، يتعامل ملروي مع ذلك “من المهم أن نلاحظ أن كل يجب أن يطلب الرأس تقريبًا أن يفي جميع الأعضاء ويساهموا في ذلك في الدفاع عن الحركة والجماعي، كما أن يكفي من هذا الرائع لن تكون في الولايات المتحدة”.
“هذه الحقيقة ستتحكم في الابتكار النهائي، لكن بسبب التعليقات الرئيس العملي حول هذا الموضوع، أشعر بأنه جميل من احتمال حدوث ذلك”، بحسب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق.
وما سيفلعه الناتو مع ترامب، قال ملروي: “سواء كان مستعدًا أم لا، لقد تم اختيار الشعب الأمريكي ترامب، ويجب على جميع الدول “العضوة في فورًا بالمبلغ والتي تلتزم بها تمامًا”.
مدير الجامعة والتسليح بالمعهد الدولي للدراسات العليا الاستراتيجية فا حديثه بالقول: “سنرى وقت الفارق بين الخطاب اليمن وواقع الحكم”.