في أول تجربة إخراجية.. ما هي قصة فيلم زينة أشرف عبدالباقي؟
وأوضح المخرج أن الفتاة لجأت إلى فنان محتال لتخوض مغامرة الاحتيال على الآخرين وتعيش في حيه الصغير لأن أسرتها لم تهتم بها بشكل خاص، وشددت على ذلك بقولها إنها تجاهلتها حتى عندما فعلت ذلك. ولم تهتم بها بشكل خاص، ولم تغادر المنزل إلا مرة واحدة، حتى لم تتواصل معها الأم نادين على الإطلاق، ويمكن اعتبار هذه التفاصيل الدرامية مبالغ فيها بعض الشيء. لكن الأمر يصب في مصلحة الدراما بشكل عام حتى يجد المخرج مبررًا مقنعًا جدًا لتورط الفتاة في مغامرة غير متوقعة لملء فراغ حياتها.
ولعل أهم ما يركز عليه المخرج هو حالة الارتباك التي يعيشها البطل فيما يتعلق بالسؤال: «هل الطرف الآخر يحبه فعلاً أم أنه يحب المال الذي زاد بسببه؟» هذا السؤال يثير القلق الشخصية الرئيسية موجودة في معظم الأوقات، وهذا سؤال منطقي في حالة الشخصية، لأنه تعرض للكثير من الرفض والإهمال، والشخص الذي يتعرض لمثل هذه المواقف لا يكتفي الثقة بالنفس على المستوى النفسي بأنه “إنسان” محبوب”.
ويمكن اعتبار اختيار الموسيقى والأغنية الرسمية للفيلم هو الاختيار الأمثل للعمل بأكمله، باعتبارها أغنية شبابية بامتياز، تنتمي إلى عالم الراب والأصوات تحت الأرض، بعنوان “من يصدق”، وفي الحفل وكانت بداية كلامه: “كنت وحدي منذ البداية.. ضائعا وضائعا في القصة ويايا…”، وهو وصف دقيق لحالة البطلة والنتيجة النهائية التي حققها عشيقها بسببها. ، ويغنيها نور والضبع.
لكن على المستوى الإخراجي، لم تترك زينة بصمة قوية كمخرجة على مستوى الكادر أو استخدام الصور أو خلق مستويات مختلفة من الاستقبال. بالنسبة للمشاهد، القصة لها وجه واحد فقط، عن فتاة تخوض مغامرة لملء الفراغ في حياتها. أدت هذه المغامرة إلى تورط إنسان آخر وفقد حياته.
وعطر ا ا إ نص كي كي مغ مغذي اع ا ا ا ا ا ا ع ا امره أمره خ خ خ ه ه ه ه ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا حتى و تفضل و تفضل حتى حتى حتى حتى حتى حتى ، فلم يحاو ا شريف ا ا ا ا اتو معه و و و و و و حتى حتى منتصف Sundayocket ” من تتو معه ومعه ا التفصي اب ا ا ا ا ا ا ا ا ل ل ل ل ل ل ل ل ا ا ا انخر انخر المزيد من مغ مغامرة غير مدروسة لأجل فر فراغ المشاريع.
ولأنها أهم ما توصلت إليه المخرجة الحالة الارتباطية التي تعيشها البطل حول سؤال “هل الطرف الذي يحبها فعلا أم يحب المال الذي زاد بسببها؟”، وهذا السؤال حسب النوع الرئيسي وهو سؤال منطقي الحالة الأساسية للقرار الرفض والإهمال الكثير، والشخص الذي لذلك مثل هذه الازياء على المستوى النفسي لا تزخر بفقرة كافية أصبح “شخصًا محبوبًا”.
ويمكن اختيار الموسيقى والأغنية الرسمية للفيلم الأفضل اختيارات العمل، الواضحة لأغنية شبابية بامتياز، إلى عالم الراب والأصوات تحت الأرض، وحملت عنوان “مين يصدق”، وجاء في كلماتها الواضحة “كنت لوحدي من البداية.. تايهة وتوهتك في القصة ويايا…”، وهو وصف دقيق لحالة البطلة والنتيجة النهائية التي وصل لها حبيبها بسببها، وهي من غناء نور والضبع.
لكن على المستوى الصادر لم تترك زينة كمخرجة بصمة قوية على مستوى الكادرات البناتية اللغة البصرية أو خلق ألوان مختلفة من تتلقى، لدى المتفرج، القصة تحمل وجها واحدا فقط عن فتاة مقبولة مغامرة لعذراء اكتمال في خطط، أنتج عن هذه المغامرة تورط شخص آخر و ضياع حي.