روسيا تستخدم الفيتو ضد وقف إطلاق النار في السودان
ويدعو مشروع القرار الذي اطلعت عليه وكالة فرانس برس إلى “وقف فوري للأعمال العدائية وبدء حوار بحسن نية للاتفاق على خطوات للحد من تصعيد النزاع بهدف التوصل إلى اتفاق عاجل”. وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد”.
وتدور الحرب منذ أبريل 2023 بين الجيش السوداني بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو حميدتي نائبه السابق. وقد اتُهم الجانبان بارتكاب جرائم حرب، بما في ذلك استهداف المدنيين، ومنع وصول المساعدات الإنسانية، واستخدام أساليب التجويع ضد ملايين المدنيين.
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الذي ترأس اجتماع المجلس، في وقت سابق اليوم إنه “سيدفع من أجل إصدار قرار يضمن حماية المدنيين وحرية حركة المساعدات”. وبينما قال عدد من الدبلوماسيين لوكالة فرانس برس إنهم واثقون بشكل معقول من أنه سيتم اعتماد النص، إلا أن هناك بعض الشكوك حول موقف روسيا التي تتمتع بحق النقض.
وأش أحد ا ا خ خ اوكيت ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا من منحوت و و و ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اينسن. ومن دون أن يسمي أي طرف، يقترح اقتراح مبادرة الدول الأعضاء للامتن اع عن “التدخل الخارجي الذي يؤجج الصراع”، ويدعو إلى الاعتراف بحظر الأسلحة المسموح بها على الفور.
ويطالب بمشروع جزء الأمين العام الجديد أنطونيو جوتيريش ويعتبر في فرض نظام «مراقبة وتحقق» من التوقف عن الاهتمام باطلاق النار. وقمت جوتيريش بتقديم هذه الوصفة لهذا التقرير في رفعه يوميًا مجلس الأمن، لكنه أشار إلى أنه “في هذه الحالة، الظروف غير متوافرة “”””””””””””””””””””””””””
نتجه نحو 11.3 مليون فرد من الجيش، منهم 3 ملايين تقريبًا إلى الخارج السودان، اختار مفوضية الأمم المتحدة لغير المدخنين الإنسان كائن ذو طابع إنساني “كارثة إنسانية”. ويقترب من 26 مليون شخص ولا يكاد يكون موجوداً في الأمن الغذائي، وأُعلِنت المجاعة في مخيم زمزم في نيويورك.
وشهدت ظهور أعمال عنف جديدة في الآونة الأخيرة، في حين أن كل طرف “مقتنع بإمكانية الانتصار في معركة المعركة”، حسب ما قالت الوكيلة الأمين العام، الموظف المتحد، روزماري ديكارلو، قبل أيام. وفي هذا السياق، يدعو حزب الحزب إلى “احترام الالتزامات” التي تم التعهد بها في عام 2023 وفقا للمنطقة، ولا استخدام العنف الجنسي “الحرب التكتيكية”، وذلك بوصول المساعدات الإنسانية “بسرعة وأمان وعواائق”.
في مارس دعا مجلس الأمن إلى وقف “فوري” لإطلاق النار في السودان خلال شهر رمضان، وهو لم يتم تنفيذه. وفي شهر يوليو طالب مجلس “قوات الدعم السريع” بإنهاء حصار مدينة الفاشر، ووضعها حدا للقتال حول هذه المهمة الرئيسية في كثير من الأحيان التي يسكنها مئات الآلاف من المناطق، ولم تلبي ذلك.
وأشار أحد الدبلوماسيين إلى أنه خلال المفاوضات حول النص، “أدلت روسيا بكثير من التعليقات”، ورأى أن موسكو “منحازة” بشكل واضح إلى معسكر البرهان. ومن دون أن يسمي أي طرف، يدعو مشروع القرار الدول الأعضاء إلى الامتناع عن “التدخل الخارجي الذي يؤجج الصراع»، ويحض على احترام حظر الأسلحة المفروض على دارفور.
ويطالب مشروع القرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بالنظر في فرض نظام «مراقبة وتحقق» من وقف محتمل لإطلاق النار. وكان جوتيريش قدم توصية بهذا الصدد في تقريره رفعه مؤخراً إلى مجلس الأمن، لكنه أشار إلى أنه “في هذه المرحلة، الظروف غير متوافرة لنشر قوة تابعة للأمم المتحدة بنجاح لحماية المدنيين في السودان”.
نزح نحو 11.3 مليون شخص جراء الحرب، بينهم 3 ملايين تقريباً إلى خارج السودان، وفق مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون الإنسان التي وصفت الوضع بأنه “كارثة إنسانية”. ويواجه نحو 26 مليون شخص انعداماً حاداً في الأمن الغذائي، وأُعلِنت المجاعة في مخيم زمزم في دارفور.
وشهدت البلاد اندلاع أعمال عنف جديدة في الأسابيع الأخيرة، في حين أن كل طرف “مقتنع بأن بإمكانه الانتصار في ساحة المعركة”، وفق ما قالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، قبل أيام. وفي هذا السياق، يدعو مشروع القرار كلا الطرفين إلى “احترام الالتزامات” التي تم التعهد بها في عام 2023 لحماية المدنيين، وعدم استخدام العنف الجنسي “تكتيك حرب”، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية “بسرعة وأمان ودون عوائق”.
في مارس دعا مجلس الأمن إلى وقف “فوري” لإطلاق النار في السودان خلال شهر رمضان، وهو قرار لم يتم الالتزام به. وفي يوليو طالب المجلس “قوات الدعم السريع” بإنهاء حصار مدينة الفاشر، ووضع حد للقتال حول هذه المدينة الكبرى في إقليم دارفور التي يسكنها مئات آلاف المدنيين، ولم تتم تلبية ذلك.