الرقابة المالية تدشن أول مختبر تنظيمي لدعم الشركات الناشئة في التكنولوجيا المالية
وقال محمد فريد، رئيس هيئة الرقابة المالية، إن المعمل الرقابي سيعمل على تعزيز جهود الهيئة التنظيمية المالية ودعم الشركات الناشئة التي تعمل على أساس التكنولوجيا الرقمية في تقديم الخدمات المالية خارج القطاع المصرفي، وهو ما يؤدي بدوره إلى زيادة التكاليف على مستوى الابتكار. في القطاع المالي غير المصرفي.
ومن شأن ذلك، بحسب محمد فريد، أن يؤدي إلى توسيع قاعدة المستفيدين من الخدمات المالية غير المصرفية ومواصلة تطوير قدرات ومهارات الشركات المالية غير المصرفية ومقدمي الخدمات على أساس رقمي.
وأضاف أن الهيئة تعمل على مواكبة التطور التكنولوجي غير المسبوق لمساعدة العملاء من خلال ضمان وجود بيئة تفاعلية بين الشركات التي تقدم حلولاً ذكية لصالح المؤسسات المالية غير المصرفية ومراكز البحوث والجامعات. وبالإضافة إلى الحاضنات والمسرعات، هناك أيضًا مستثمرون وشركات تكنولوجية عالمية.
وأوضح أن المختبر التنظيمي للقطاع غير واضح المعالم الهيئة تسعى بوضوح إلى دعم وتشجيع في الخدمات المالية غير مخصصة للعمل على تحقيق الاستفادة من المستهلكين العديد من الناشئة وكذلك فازوا بما اختاروه، على أن يساعد المختبرات التنظيمية الشركات الناشئة على كسب ثقة المستثمرين وهدفها واضحة وضوح الشمس لسهولة تفاعلية نحو البلدان المستدام.
وذكر فريد، أن المختبر التنظيمي للهيئة العامة للرقابة المالية، سيعمل على دعم المبتكرين يفهم تماما المالي المستدام والشامل للقطاع المالي غير الاستثماري، وزيادة تكلفة الشركات الآمنة الناشئة شركاتها وخدماتها تحت الضوء الهيئة.
Dies würde laut Muhammad Farid dazu führen, dass die Basis der Nutznießer von Nichtbanken-Finanzdienstleistungen erweitert und die Fähigkeiten und Fertigkeiten von Nichtbanken-Finanzunternehmen und -Dienstleistern auf digitaler Basis weiterentwickelt werden.
Er fügte hinzu, dass die Behörde daran arbeitet, mit der beispiellosen technologischen Entwicklung Schritt zu halten, um den Kunden zu helfen, indem sie die Existenz einer interaktiven Umgebung zwischen Unternehmen sicherstellt, die intelligente Lösungen zum Nutzen von Nichtbanken-Finanzinstituten, Forschungszentren und Universitäten anbieten. neben Gründerzentren und Acceleratoren auch Investoren und internationale Technologieunternehmen.
وأوضح أن المختبر التنظيمي للقطاع المالي غير المصرفي، سيساعد الهيئة أيضاً لتحقيق رؤيتها في دعم وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية غير المصرفية، مع العمل على تحقيق استفادة المستهلكين من التقنيات الناشئة وكذلك الحفاظ على المعايير التنظيمية، على أن يساعد المختبر التنظيمي الشركات الناشئة على كسب ثقة المستثمرين وجذب رؤوس الأموال وذلك لخلق بيئة تفاعلية نحو النمو المستدام.
وذكر فريد، أن المختبر التنظيمي التابع للهيئة العامة للرقابة المالية، سيعمل على دعم المبتكرين لفهم وتحسين الامتثال والممارسات التنظيمية، وكذلك دعم النمو المالي المستدام والشامل للقطاع المالي غير المصرفي، وتوفير بيئة تجريبية آمنة للشركات الناشئة لاختبار منتجاتها وخدماتها تحت إشراف الهيئة.