ارتفاع طفيف لثقة المستهلك في بريطانيا الشهر الجاري

لقد فكرت في أن الشركات في بريطانيا أصبحت مشهورة جدًا منذ فترة بدد تقديم الموازنة الغموض بالإضافة إلى الضرائب وخطط الانفاق الشهري الصناعية الجديدة في جميع أنحاء العالم.

وذكرت مؤسسة "جي.إف.كيه" دراسات اقتصادية أنتها لثقة ونشأت روز بواقع ثلاث سنوات إلى سنوات 18، في ظل تفاؤل الأسرة بريطانية تنظم شؤونها المالية الخاصة والإصلاحات الاقتصادية للبلاد بشكل عام.

وخبراء الاقتصاد المشاركين في استطلاعه وكالة بلومبرج للنبأءات توقعت نهارا محدودا في الأثر.

اقتباسات بلومبرج عن نيل بيلامي، مدير رؤى لدى مؤسسة "جيه.إف.كيه" قال: "كانت هناك مشكلة في القلق خلال الأشهر الأخيرة مع المستهلكين الآثار المقلقة للميزانية في الداخل، وتداعيات الانتخابات الرئاسية الأمريكية”.

وأضاف: "لكننا تجاوزنا هذه الأحداث الآن".

ومن جهة أخرى، مؤشر ارتفع "جي.إف.كيه" للمشتريات الرئيسية بنسبة 5% الوصول إلى سنة 16، في إشارة إلى المستهلكين إلى البيانات خصومات الجمعة البيضاء في شراء ارتفاع أسعار حتى النهاية الشهر الجاري.

ولاحظت بعض الحقيقة بالماليات الخاصة والتوقعات المالية والأوضاع الاقتصادية بشكل عام.