ما الأصل في تسمية الأدوية؟
عند اكتشاف الدواء لأول مرة، يُعطى اسمًا كيميائيًا علميًا يصف التركيب الذري أو الجزيئي للدواء. غالبًا ما يكون هذا طويلًا ومعقدًا ويصعب على الشخص العادي تذكره. وبعد اعتماده من الجهات ذات العلاقة يتم إعطاؤه اسماً شائعاً ثم اسماً تجارياً وسجل ملكية (ملكية حصرية للشركة المنتجة له).
يتم استخدام الأسماء التجارية للأدوية على نطاق واسع، ربما لأنها دائمًا الأبسط ويسهل على المرضى تذكرها وبالتالي يسهل تناولها بانتظام ومعرفة الآثار الجانبية التي قد تنتج عنها.