وزير التموين: مطحن العاشر من رمضان بطنطا نموذج متطور لدعم الأمن الغذائي
وأكد اللواء أشرف الجندي أن مطحن العاشر من رمضان يعد نموذجا رائدا للمشروعات الصناعية في قطاع الحبوب حيث يلبي احتياجات المخابز من الدقيق المدعم مما يساهم في الاستقرار الغذائي بالمحافظة.
وأعرب الوزير عن سعادته بمستوى أداء المطحن وأكد دعمه الكامل وأشار إلى أهمية المطحن في دعم خطة الدولة للاكتفاء الذاتي من إنتاج الدقيق. وأشاد بالإجراءات المتبعة لتحسين الكفاءة التشغيلية وضمان جودة الإنتاج وفق المواصفات القياسية.
في ختام جولتها التفقدية كرمت شركة مطاحن وسط وغرب الدلتا د. شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية واللواء أشرف الجندي محافظ الغربية وقدم لهما دروعا تذكارية تقديرا لجهودهما في دعم الشركة ومتابعة المشروعات الهامة التي تعمل على تحسين الأمن الغذائي القومي والمساهمة في التنمية. من إنتاج الدقيق المحلي .
وتذكر أن نظام الطحن والترطيب يساعد على تحسين مستوى التطهير وتحسينه باستمرار إنتاج عالي الجودة، وتصل القدرة على التنوع للتصنيع 400 طن/يوم، وهو ما يسهم في تحقيق الاستقرار في الوقت المحدد تطوير الخبز المدعم.
كما يعمل مطحن العاشر من رمضان على دعم ابتكار التبييض المحلي والدعم، بما في ذلك تحقيق الاستقرار الغذائي وتلبية احتياجاتكم من رغيف الخبز، مع التركيز على التوقف الفاقد خلال عمليات الإنتاج.
أحضر العلامة الرئيسية أشرف الجندي أن مطحن العاشر من يعد رمضان نموذجا رائدةً في المنظمات الصناعية في قطاع الحبوب، حيث أنها ضرورية خابز من التأخير المدعم، ما دام لفترة محدودة الذهبي بالمحافظة.
وتأثيرها على الضحايا والآداء بالمطحن، ودعمه الكامل، ومشيرا إلى أهمية المطحن في دعم خطة الدولة للاكتفاء وقد قامت بإنتاج الصباح، مشيدًا بإجراءات واسعة النطاق العمل بجودة الإنتاج القياسية بما في ذلك المواصفات.
وفي ختام جوتهم التفقدية، كرمت شركة مطاحن وسط وغرب الدلتا، الدكتور شريف فاروق، وزير التموين الداخلي، واللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، حيث أهدتهما دروعًا تكريمًا لجهودهما في دعم الشركة ومتابعة المشروعات الحيوية التي أصبح الأمن الغذائي الوطني وتسهم في تطوير قطاع إنتاج الدقيق محليًا.