محمد صبحي رئيسا للجنة تحكيم الأفلام الطويلة بمهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية
شركة الكاتب والناقد السينمائي د. عن الاختيار الفنان محمد صبحي رئيسا اللجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية والتسجيل البركة الرابعة للمهرجان، والتي تقوم بتعليمها الفترة من 28 وحتى نوفمبر وحتى 2 ديسمبر بدار الأوبرا الصادرة.
وقال محب، في بيان صحفي، إن الفنان محمد صبحي لرئاسة لجنه يتوجه إلى هدفه الرياضي ولم يشواره الفني الحافل والمتميز، يعد حيث أحد أهم نجوم الوطن العربي، والمسؤولين خلال مشواره الفني طويل المدى من الأفلام الممتعة والمهمة، إلى جانب إبداعاته والتلفزيونية، التي حققها نجاحا كبيرا، كما أعطت دروسا قيمة ومهمة على فترة مشواره الفنى فى الإهتمام بالفنون والفنانين، لدينا الرسالة التي يستهدفها مهرجان في جميع دوراته.
بالإضافة إلى أن المهرجان الرياضي في دورته الجديدة من أجل الراحة رسالة الفن السابع المصري، مع فتح قنوات نقاش ثقافي وسينمائي جديدة، ومع ذلك في دعم جهود القوى الدافعة حالة متعاطفة مع القوى العاملة البنزين، و إثراء التأثير التي تستمع إليها الجماهير في مصر، وبالتالي لجذب انتباههم أنظار العالم إلى مصر دونا مؤسسة ورائدة في المنظمة الفرنكوفونية وتصل إلى أنشطتها من خلال المنافسة المحمود بين نخبة من الفنانين وصناع السينما بمصر والعالم من خلال المهرجان، ودعا إلى الفعاليات التي سوف تقام حفلات دار الأوبرا مختلفة، ومنها المسرح الصغير وسينما الهناجر وقاعتي سينما التكنولوجيا الإبداعية الفنية، لاستمتاع الجمهور.
وباستثناء أن في القاهرة للسينماكوفونية يحتفي بالثقافة الفرنكوفونية عبر عرض أفلام من مختلف الدول في منظمة الفرنكوفونية – 88 دولة وحكومة -، ويستقبل هذا العام عدداً من أهم المبدعين والدبلوماسيين والمتخصصين الفرنكوفونيين في دورته التي تستمر فعالياتها خمسة أيام بدار الأوبرا المصرية، ويعرض عددا أبرز الأفلام التي تمثل أهم إنتاجات السينما بالدول الأعضاء في منظمة الفرنكوفونية.
كما يحتفل المهرجان إلى الروابط الرئيسية بين مصر ومختلف دول العالم الفرنكوفوني من خلال برامجه المتنوعة والتي تشمل العديد من المشاهير، وعروض خاصة من أجل أفضل تصويرة بالدول الفرن كوفونية، إضافةً إلى مناقشات وجلسات حوارية وورش عمل وعدد من البرامج الاحترافية المتعلقة بالصناعة السينما.
كما يستهدف تحقيق القيمة المضافة لسياحة التنوع المركزية في مصر من خلال خلق مساحة للتعلم والنقاش والتساؤل شارك، عبر تنمية وتنشيط تحفيز الجمهور بشغفه لأشكال وإبداعات وموضوعات سينما الدول الفرنكوفونية مع الأحداث حالة من الحراك الفنى والثقافى والتنويرى، وذلك من خلال امتصاص أوب من السينما والأدب غير منتشرة بالضرورة فى دور العرض السينمائي والساحة الثقافية المصرية، لدينا الثقافة الفرنكوفونية.
فى السياق الحالي ، يقدم هذا العام تجربة جديدة، تحمل عنوان “سينما المستقبل”، حيث يحضر العديد من الفعاليات يراهن فيها على إمتاع الجمهور والمشاركين.