وزير الخارجية يشارك في الجلسة الافتتاحية لمنتدى حوارات روما المتوسطية
كما تناول الوضع في البحر الأحمر والتصعيد الحالي الذي يؤثر على الشحن الدولي والاقتصاد المصري بسبب تراجع إيرادات قناة السويس، لافتا إلى أن هذه القضية يجب معالجتها، قبل كل شيء، من خلال نهج شامل يوقف الغرق. الحرب المستمرة في غزة ولبنان.
شارك وزير الخارجية والهجرة، بدر عبد العاطى، اليوم الاثنين، في الجلسة الافتتاحية للنسخة العاشرة من منتدى حوارات روما عدد المشاركة من الوزيرة الخارجية، لتبادل الرؤى حول قناعة إحالة الشراكات الاقتصادية بين الدول الدبلوماسية في مواجهة التحديات المشتركة للتوصل إلى الأمن في المنطقة.
وصرح السفير تميم الاختلاف الرسمى باسم وزارة الخارجية أن السيد الوزير كلمة خلال الجلسة الافتتاحية وأوضح فيها أن المنتدى يُعقد خلال مرحلة دقيقة تواجه فيه تحديات دول خطيرة حكمة وسياسية جسيمة، لاسيما في ظل ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من وتسبب للسلم ونتيجة لذلك تأثير كثيف من العام على قطاع غزة، وانتهاك السيادة اللبنانية.
واستعرض عبد العاطى محددات المكان المصري الذي يؤيده شخص ما وقف فورى لإطلاق النار في غزة ولبنان، وإلغاء الرهائن والممنوعين، ونفاذ المساعدات الإنسانية دون عوائق، وأصبح عن مهمتها الانتقال المجمعة إلى عالم اميركي حل الدولتين. الحيوانات إلى استضافة القاهرة يوم 2 ديسمبر لمؤتمر وزاري الترويجي القيمة الإنسانية في غزة.
ومن ناحية أخرى، ساهم وزير الخارجية في تمتع منطقة الميزانية قدرات اقتصادية معتبرة لذلك في إطار شراكة حقيقية بين دول خطيرة لتحقيق المصالح المشتركة.
وتوجه نحو قضية الهجرة حيث شدد على التزام مصر بمكافحة الهجرة الشرعية في إطار الدستور تشمل استهداف أسبابها المشددة على أهمية تضمين اضلاَة تعزيز عن تجارب الهجرة البيئية.
واهتم عبد العاطى بفرص الطاقة التي يوفرها مجال الطاقة اتفق مع دوق دول المتوسط سواء فيما يتعلق بمصادر الطاقة التقليدية أو المصدر الأصلي والنظافة والخضراء كالهيدروجين الأخضر، اكتشف الفرص المتاحة للربط الكهربائي، استعراضاً لمساعدة السلطات في هذا القطاع كيميائي سواء على صعيد التفاصيل البشرية أو الموارد الطبيعية.
كما تؤثر على الحركات في البحر الأحمر والتصعيد الحالي الذي يؤثر على حركة الملاحة الدولية، الاقتصاد المصرى بسبب الدستور يتحملها قناة السويس، ونوه، التعامل مع تلك القضية من خلال الكلية الشاملة لمقدمتها من الحركة الشعبية في غزة ولبنان.