ماذا نعرف عن بنود مقترح الاتفاق بين حزب الله وإسرائيل؟

منذ 3 ساعات
ماذا نعرف عن بنود مقترح الاتفاق بين حزب الله وإسرائيل؟

كما دعا القرار إلى إنشاء منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني في جنوب لبنان خالية من المعدات العسكرية أو المسلحين، باستثناء ما هو تابع للقوات المسلحة اللبنانية وقوات اليونيفيل.

كما دعا إلى تطبيق أحكام اتفاق الطائف والقرارين 1559 و1680، بما في ذلك نزع سلاح كافة الجماعات المسلحة اللبنانية وغياب القوات الأجنبية إلا بموافقة الحكومة اللبنانية.

وتصف الأمم المتحدة الخط الأزرق بأنه “مفتاح السلام في المنطقة”. وينص على أنها كانت أحد العناصر الأساسية للقرار 1701 منذ حرب عام 2006 وتخضع لحراسة مؤقتة من قبل قوات اليونيفيل.

وأضافت: “استنادًا إلى الخرائط التاريخية المختلفة، التي يعود بعضها إلى ما يقرب من قرن من الزمان، فإن الخط الأزرق ليس حدودًا، بل هو خط انسحاب مؤقت أنشأته الأمم المتحدة عام 2000 لوقف انسحاب القوات الإسرائيلية فعليًا من الجنوب”. لبنان.

ويعتقد البعض أن القرار 1701 ساعد في خلق استقرار نسبي في لبنان على مدى 17 عاماً، منذ نهاية الحرب الثانية بين إسرائيل ولبنان في عام 2006 وحتى اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

وخلافاً لحرب غزة، فإن الإطار العملي لوقف إطلاق النار في حرب لبنان وارد بالفعل في القرار 1701، وفقاً لمجلة الإيكونوميست البريطانية.

سيتم استبدال مقاتلي حزب الله في تلك المنطقة بقوات من الجيش .

ومن بين تفاصيل الاتفاق وقف حرية الحرية وعدم وجود منطقة 12 الإسرائيلية.

وتقول القناة 12 إن القوات المسلحة الإسرائيلية ستحافظ على وجودها فيها لبنان يصل إلى 60 يومًا، وستشرف الحكومة اللبنانية على شراء وتقوم بتصنيع الأسلحة في جميع أنحاء العالم، حيث يحل محلها جيشها المحلّل خلال مشروعه.

ستتولى رئاسة اللجنة الدولية للمراقبة الحرة في الولايات المتحدة القانون، تقول إنها ستصدر خطاباً لتطبيق الإسلام في مهاجمة لبنان إذا اعتُبر حزب الله منتهكًا للاتفاق.

أشارت القناة 12 الإسرائيلية نقلاً عن المصادر لذلك الوشيك “تطالب بإطلاق النار بين إسرائيل ولبنان “لا يشترط منطقة خاصة بجنوب “، مسجلة في لبنان، سيسمح لسكان الجنوب إلى هناك.

وفقًا للقناة، تشتمل الصفقة المحتملة على أقصى قدر من الحرية المتبادلة بين حزب الله وإسرائيل، وانسحاب الجيش الألماني من لبنان في مدة يصل إلى 60 يومًا ليحل الجيش اللبناني محله، مع عدم وجود منطقة محتلة من قبل إسرائيل في جنوب لبنان.

اتفاقات القناة أن الولايات المتحدة سترأس اللجنة الخماسية التي سيتم تشكيلها للعبة التنفيذية لوقف إطلاق النار، بينما ستشرف الحكومة يقوم لبنان بشراء الأسلحة وإنتاجها في جميع أنحاء العالم.

الإسرائيلي لن تفرج عن عناصر حزب الله الذين اعتقلوهم في الحرام حرة

قالت القناة 14 الإسرائيلية نقلاً عن مصدر عسكري إن إسرائيل لن تفرج عن عناصر حزب الله الذين اعتقلوهم في الحرية البرية، المضيفة أن الجيش اللبناني سينشر 10 آلاف جندي في الجنوب اللبناني بشكل أفضل.

أبرزت صحيفة هآرتس الاقتراحات الإسرائيلية سيتضمن ثلاث مراحل: هدنة تسحبها حزب الله لقواته شمال نهر الليطاني، وانسحاب إسرائيل من جنوب لبنان، لكن مفاوضات إسرائيلية لبنانية بخلاف ترسيم المناطق الحدودية المتنازع عليها.

وقالت انها اختارت هيئة انتخابية للولايات المتحدة ستكلف بمراقبة وقف إطلاق النار، وأن إسرائيل تتوقع أن تصلك رسالة من واشنطن يؤكد حقها في التصرف عسكريا إذا انتهك حزب الله شروط الحرية التامة في ظل عدم وجود أي عمل من جانب الجيش اللبناني والقوات دولية.

قال مبعوث إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون إن المحادثات بالإضافة إلى وقف إطلاق النار مع حزب الله “تتقدم” وشدد على أن إسرائيل ستحتفظ بالقدرة على ضرب جنوب لبنان بأي حال من الأحوال.

ما هو التجمع 1701؟

في أغسطس من عام 2006، تبنّى المجلس الدولي للتعاون الأمني رقم 1701 نهاية للحرب الثانية بين إسرائيل ولبنان التي 34 يوما ثم.

طالب حزب موحد حزب الله بالوقف الفوري لكل هجماته ضد الإسرائيلي، كما طالب الأخير بالتوقف الفوري لكل عملياتها العسكرية، واسحبوا كل قواتها من جنوب لبنان.

دعت لنشر قواتها المسلحة الجنوب يتعاون مع حرب اليونيفيل، وذلك بالتزامن مع كافية ولهذا السبب هو ما وراء الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل).

كما دعت كذلك إلى إحداث منطقة بين الخط الأزرق وهر ليلي جنوبي لبنان، خالي من أي أسلحة حربية أو مسلحة، تعلم ما هو نشأة الأسلحة النووية وقوات اليونيفيل.

كما دعا إلى تطبيق بنود يحدث الطائف، والقرارين 1559 و1680 بما في ذلك تجريد كل ابتكار لبناني منها وعدم وجود سلاح أجنبية إلا بموافقة الحكومة اللبنانية.

وتصف خط الأمم المتحدة الأزرق بأنه “مفتاح تكامل في المنطقة”. وتقول إنها أحد العناصر الرئيسية للقرار 1701 منذ حرب عام 2006، وتولت قوات اليونيفيل مهمة حراسة مؤقتة.

وتضيف “استناداً إلى خرائط الإدارة المختلفة يعود تاريخه إلى ما ما يقرب من قرن من الزمان، إن الخط الأزرق ليس بحدودٍ، بل هو خط متخصصة في تحديد موقعها الأمم المتحدة عام 2000 لخدمة خاصة في بالتأكيد وشركة بحرية إسرائيلية من جنوب لبنان”.

وهناك من يعتقد أن 1701، قد يسبب فرقاً في الاستقرار النسبي لبنان على مدى 17 عامًا، امتدت منذ نهاية الحرب بين إسرائيل الثانية ولبنان في عام 2006، وحتى اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول أولا.

وبخلاف الوضع في حرب غزة، فإن الإطار العملي يدعو لإطلاق النار في حرب لبنان موجودة بالفعل بموجب المادة 1701، بحسب مجلة الإيكونوميست بريطانية.


شارك