وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نتساهل مع أي انتهاك لوقف إطلاق النار بلبنان
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم الثلاثاء، إنه حتى بعد وقف إطلاق النار، ستتخذ بلاده إجراءات صارمة ضد حزب الله في حالة حدوث أي انتهاكات.
وأفاد مكتب كاتس أنه قال خلال لقاء مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت: “الوضع لن يعود إلى ما كان عليه مرة أخرى”.
وأضاف كاتس: “سنواجه أي تهديد في أي وقت وفي أي مكان، وكل منزل يتم إعادة بنائه في جنوب لبنان سيتم تدميره واستخدامه كقاعدة للإرهابيين”.
وتابع قائلا إنه سيتم التعامل مع أي إعادة تسليح لحزب الله وأي محاولة لتهريب الأسلحة و”سيتم القضاء على الفور على أي تهديد لقواتنا المسلحة أو المواطنين الإسرائيليين”.
وشدد على أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي لن تظهر “أي تسامح” مع أي انتهاك لوقف إطلاق النار، مطالبا بعثة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) بتنفيذ وقف إطلاق النار بشكل فعال.
ويأتي تصريح كاتس بعد أن قال السفير الإسرائيلي في واشنطن مايكل هرتزوغ، أمس الاثنين، إن اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء القتال بين إسرائيل ومسلحي حزب الله في لبنان يمكن إبرامه “في غضون أيام”.
Es ist bemerkenswert, dass israelische Kampfflugzeuge seit dem 23. September Luftangriffe auf Hisbollah-Standorte im Südlibanon, auf die Bekaa im Osten des Libanon, die südlichen Vororte von Beirut und den Libanonberg gestartet haben. Dann, am 1. Oktober letzten Jahres, kam es zur israelischen Besatzung Die Armee startete eine Bodenoperation im Südlibanon, die zum Tod und zur Verletzung Dutzender Menschen, zur massiven Zerstörung der Infrastruktur und zur massiven Vertreibung der Bevölkerung führte.