تزايد معدلات النزوح في أفريقيا ثلاث مرات بسبب الصراعات والعنف والكوارث

منذ 2 ساعات
تزايد معدلات النزوح في أفريقيا ثلاث مرات بسبب الصراعات والعنف والكوارث

وكان الاتحاد الأفريقي قد وضع برنامجاً طموحاً في عام 2009 لمعالجة مشاكل النزوح الداخلي في القارة، ودعم السياسات الوطنية من خلال تحسين الوصول إلى الخدمات الحكومية مثل التعليم والصحة والحصول على الغذاء والمياه النظيفة والصرف الصحي لمعالجة النقص في الموارد البشرية. فالاستثمار الكافي يعرض هذه الجهود وتحقيق أهدافها للخطر.

قال تقرير جديد عن مركز التحرير الداخلي إن عدد النازحين في أفريقيا أصبح ثلاث مرات ليصل إلى 35 مليون شخص. ومن بين هؤلاء، هجر 32.5 مليون شخص مسؤول بسبب الصراع والعنف اليمن وان القانون، بالرغم من التنفيذ الحكومي المشترك لمعالجة القضايا الداخلية في المهاجرين الأفريقيين. ورصد تفاصيل تقرير السكان من النازحين واللاجئين في مراكز الإيواء من القانون ويمكن العديد والعديد من القوى التي يجب عليهم الفرار وتغير أماكن العيش أكثر ما يظهر بشكل خاص في الحالات التي تشهدها لعدم حدوث اختلاف وانتشار الأسلحة بما في ذلك العنف بين الطوائف والعرقيات المحلية.

التقارير العلمية هي الغالبية العظمى من النازحين في جميع أنحاء العالم العالم يتواجدون في أفريقيا، حيث المؤشرات والتطورات الجديدة للنازحين من عام 2009 إلى عام 2023، وتوصلت إلى أن عدد الأشخاص الذين اضطروا إلى تركهم ثلاثة مرات ليصلوا إلى 35 مليون شخصي. ويقدر أن ما يقرب من 93% من النازحين بسبب الصراع والعنف، و26 مليون منهم نزحوا في خمس دول فقط: جمهورية الكونغو الديمقراطية، وإثيوبيا، ونيجيريا، والصومال، والسودان.

وتحدث عن المفهوم الرئيسي ونتيجة لذلك توصلنا إلى مقدمتها لعدم عدم التهميش من بين العوامل العديدة التي تتناول الصراع والعنف، حيث استغلت هذه الجماعات المسلحة المظالم، لكن لم يكن هناك العنف الاحادي بسببها حيث إن هناك العديد من الحالات التي تم تسجيلها للنقص من الوارث نتيجة الفياضانات والجفاف نتيجة تغير المناخ

ولم يرصد تقرير اي كاشف عن إمكانية الحد من ظاهرة الخروج والتهدير نهائيا بخاصة مع استمرار الصراع في السودان، والصراع المزمن في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والوارث بسبب الطقس الذي تضربه المجتمعات في جنوب وغرب الجزيرة.

الاتحاد الأوروبي كان يمكن أن يضع برنامج طموح لمعالجة القضايا الاستكشافية في عام 2009، حيث تم الدعم الوطني من خلال نظام وصول الخدمات الحكومية الحكومية التابعة للإدارة التعليمية الطعام الصحي والنظيف، أن لا يوجد الاستثمارات اللازمة ستنقص هذه الحدود وتحتاج إلى أهدافها


شارك