منال عوض: فخورة بكوني أول مصرية تفوز بجائزة التميز الحكومي العربي كأفضل محافظ على مستوى الدول العربية

منذ 2 ساعات
منال عوض: فخورة بكوني أول مصرية تفوز بجائزة التميز الحكومي العربي كأفضل محافظ على مستوى الدول العربية

وأشادت بجميع فرق العمل التي عملت معها أثناء توليها المسؤولية في محافظة دمياط، وأعربت عن خالص الشكر والتقدير لهم على جهودهم وتبرعاتهم. ولولا جهودهم المتواصلة لما تمكنا من الفوز بجائزة التميز الحكومي العربي وتحقيق كل الإنجازات والإنجازات على أرض المحافظة، مضيفاً: أتقدم بخالص الشكر للدكتور . مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وإلى كافة وزراء التنمية المحلية السابقين ومؤسسات الدولة ووزاراتها المختلفة في مصر الذين قدموا كل الدعم والمساندة لمحافظة دمياط لتشهد طفرة غير مسبوقة. وهو أمر غير مسبوق في كافة مجالات الخدمة والتطوير.

وأوضحت وزيرة التنمية المحلية أنه في العقد الماضي كان هناك اهتمام غير مسبوق بدور المرأة في المجتمع المصري، حيث دعمت القيادة السياسية كافة حقوق المرأة المصرية وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي ذلك أكثر من مرة. – ضرورة أن تولي مصر اهتماماً خاصاً بالمرأة من أجل تحقيق التغيير النوعي في كافة الأمور. ولهذا السبب، تم اتخاذ تدابير لتعزيز الإمكانات السياسية والاقتصادية للمرأة.

وأشار عوض أيضًا إلى أن مصر كانت من أوائل الدول في العالم التي أطلقت “الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030” بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. ووافق عليه رئيس الجمهورية عام 2017، واعتمد عام 2017 “عاما للمصري”. وأكدت وزيرة التنمية المحلية أن المرأة المصرية شغلت أعلى المناصب السياسية في عهد الرئيس السيسي، تراوحت بين نائب المحافظ، والمحافظ، والوزير، ونائب الوزير، ونائب ممثل مجلس الشيوخ، وعضو مجلس النواب، ورئيسة الجامعة وغيرها من المناصب العليا. .

وتابعت: “كما شغلت المرأة المصرية العديد من المناصب الوزارية في الحكومة خلال العقد الماضي، مضيفة: يشرفني أن أكون أول امرأة في تاريخ الوزارة تتولى منصب وزيرة التنمية المحلية.. وكنت كذلك ومن أوائل النساء اللاتي شغلن منصب المحافظ عندما توليت منصب محافظ دمياط في تلك الفترة.

وأضاف وزير التنمية المحلية: “أنا هنا في مقر جامعة الدول العربية بيت العرب، وأعرب عن احترامي الكبير للمرأة العربية في كل مكان وفي كل زمان، التي ضحت بكل شيء من أجل تحقيق التلاحم”. وتنمية مجتمعاتنا العربية”.

وتابعت: أتوجه باحترام خاص للنساء الفلسطينيات الصامدات اللاتي يناضلن من أجل أسرهن في مواجهة الأثر الكارثي للعدوان الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني. كما أشيد بالنساء اللبنانيات اللاتي عانين من العدوان الإسرائيلي الغاشم في الأشهر الأخيرة.

وأكدت أن الجائزة ستكون حافزاً ودافعاً لها لبذل المزيد من الجهد والتفاني والالتزام في إنجاز المهام الموكلة إليها خلال عملي كوزيرة للتنمية المحلية، بما يلبي طموحات ومطالب كافة المواطنين في الدولة. محافظات المصريين على التعاون مع الحكومة والمحافظين وبدعم من القيادة السياسية.

كما اختتمت وزيرة التنمية المحلية تصريحاتها قائلة: “لابد أن أشكر عائلتي الصغيرة، زوجي وأولادي، الذين كان لهم أيضًا دور كبير ومهم في دعمي وتشجيعي في جميع مراحل عملي”. لكم “خالص الشكر للوزراء والمحافظين ونوابهم وأعضاء مجلس النواب وجميع المسؤولين الذين حضروا الحفل اليوم”.

أكملت خزانة التنمية المحلية على مدى السنوات العشر الماضية، كان هناك اهتمام غير مطلوب لدور المرأة في المجتمع المصري، حيث ساندت السياسة كافة حقوق السيدات المصريات والرئيس عبدالفتاح السيسي هو أكثر من مناسبة أن تهتم مصر اهتماماً كبيراً خاصة بالمرأة، لتتمكن من نقل التفاصيل الخاصة بها، لهذا استحدثت لتتعاون مع المرأة سياسيا واقتصاديا.

كما أشارت إلى أن مصر من أوائل الدول على مستوى العالم التي أطلقت “الاستراتيجية الوطنية الجديدة للمرأة 2030″، بما في ذلك وتهدف إلى تحقيق أهداف التنمية، وتعتمدها الرئيس المرأة القديمة مصدر”. اختارت وزيرة التنمية المحلية أن المرأة المصرية في عهد الرئيس سيشكلت أعلى المرشحين السياسيين من نائب محافظ ومحافظ ووزيرة ونائبة وزيرة ووكيل مجلس الشيوخ وعضو مجلس النواب والرؤساء جمعيات أخرى من الخيارات الأخرى.

وتابعت: “كما نالت المرأة المصرية عدداً موجوداً من الحقائب شغلت الحكومة لمدة ستة عشر عاما، مضيفة: أتشرف بكوني أول امرأة تتولى منصب وزير التنمية المحلية في التاريخ الوزارة.. منذ البداية التي تولت منصبها، عندما توليت محافظ دمياط خلال الفترة من 2018 وحتى اختياري كوزيرة للتنمية “قريبا في عام 2024”.

ونتيجة لوزيرة التنمية المحلية: “أنا هنا في مقر جامعة الدول العربية، بيت العرب، اطلب تحية كبيرة للمرأة العربية في كل مكان وكل الزمان، والتي ضحت بكل ما تملك من أجل تحقيق الدعوة والنهضة مجتمعاتنا العربية”.

وتابعت: وإلا تحية خاصة للمرأة الفلسطينية الصامدة للأبد، والتي تكافح من أجلها في مواجهة الدعوات الكارثية للعدوان فارما على الشعب الفلسطيني، كما يجب الضغط على المرأة اللبنانية، التي عانت على فترة الشهور الماضية من العدوان الغاشم.

وستقول أن حافزاً ودافعاً عنها لبذل المزيد من الجهد والعطاء والتفاني في أداء عملية التسجيلة من خلال عملية كوزيرة للتنمية المستدامة لتحقيق رغبات ومطالب جميع المحافظات صادرة بالتعاون مع الحكومة والسادة المحافظين وبدعم من القيادة فرنسا.

كما اختتمت وزيرة التنمية المحلية التي تمتلكها: “لابد أن أشكر أصغرتي الصغيرة وأبنائي الذين كان لهم دوراً موجودين ومهماً في دعمي وتشجيعي خلال كل المراحل العملية، كما قدمت الدكتورة منال عوض خالصا الشكر للوزراء والوزيرات والمحافظين ونوابهم وأعضاء مجلس النواب وجميع الذين حضروا الاحتفالية اليوم”.


شارك