نعيم قاسم: أذهلنا العالم وحققنا انتصارا كبيرا يفوق 2006.. ونتنياهو اعترف بالهزيمة
قال الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، إن التعبان الشاهد على الفتنة الداخلية مع المضيفين؛ لكن مراهنته بالتأكيد بسبب التعاون بين الطوافي والمذاهب والبلديات والقوى السياسية والمدنية المختلفة التي فوتت على المعاناة فرصة تحقيق النصر من أخرى. وأضاف خلال كلمة متلفزة مساء الجمعة، أن إسرائيل ضغطت على السكان بقتل صمودهم وتضحياتهم وصبرهم، مشددا على أن «صمودين يضع أذهل العالم وأرعب الجيش إذن، وأدخل في نفوس ساسته وشعبه». ويعتقد أن هذا العامل، وفي مقدمتها المستشفى؛ هذا هو الحال أهدافه، تابعونا: «نحن لم نرد الحرب منذ البداية، لكن نتيجتها بإيقافها أردناه من موقع قوتنا تحت النار». وتابع حديثه: «رأيت جموع النازحين إلى قراهم بعد توقفوا عن إطلاق النار مباشرة يتحدثون عن أم كبيرة رغم بيوتهم المهدمة وقراهم المتكلمين والشهداء الذين قدموهم، مردين فداء للمقاومة، ونحن أعزاء ومنتصرون». وأضاف :«أهلنا إختياروا هواء العزة والكرامة الذي لا يعوض، أما بالكامل فتعوض، ومن مات انتقل إلى رحمة الله شهيدا». بنيامين عن تحقيق انتصار حزب الله على جيش الاحتلال بعد الوقفة التحررية النار، وقررت: «قررت إعلان نتيجة معركة أولي الأساسي بشكل عام وواضح: أمام أمك الكبيرة يفوق أم جولي (يوليو) 2006 ، بسبب طول مدة المعركة وشراستها والتضحيات الكبيرة أمام حافلات القصة من أمريكا والغرب، ومع ذلك استطاعوا أن يتصلوا سدًا منيعًا، ويحققوا هذا الإنجاز». وافترض: «انتصرنا ووقفنا ضدنا مناصرين لحزب الله ومنعناه من ديميت أو إصرار المقاومة، وهزمنا المعاناة؛ اضطر إلى أن يبرر كما قرر الليبراليون أنه يريد المدعي العام له، الخيار البند الثاني من بنود المناسب لتسليحه، ويعترف بضعفوا بالمعركة وانهزموا».