بالأرقام.. الشروق ترصد عزلة إجبارية وحصار على الطيران الإسرائيلي بسبب العدوان على غزة

منذ 2 شهور
بالأرقام.. الشروق ترصد عزلة إجبارية وحصار على الطيران الإسرائيلي بسبب العدوان على غزة

8-قامت شركة Eurowings، وهي جزء من مجموعة Lufthansa، بتعليق رحلاتها حتى 30 نوفمبر.

9- ألغت الخطوط الجوية الكرواتية رحلاتها دون تحديد موعد للعودة.

10- ألغت شركة Vueling الإسبانية رحلاتها حتى يناير 2025 وأشارت إلى إمكانية التمديد.

11-أعلنت شركة طيران كندا أنها لن تستأنف رحلاتها للفترة المتبقية من عام 2024.

12-أوقفت الخطوط الجوية الأيسلندية رحلاتها حتى إشعار آخر.

13-ألغت شركة طيران البلطيق رحلاتها حتى 30 نوفمبر.

14- ألغت شركة رايان إير رحلاتها إلى إسرائيل حتى عام 2024، ويبدو أنها أزالت إسرائيل من خيارات وجهتها للحجز حتى أبريل.

15 – أعلنت شركة طيران كاثي باسيفيك تعليق رحلاتها حتى 27 مارس 2025 على أقرب تقدير.

16-ألغت الخطوط الجوية الهندية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى نهاية فبراير 2025.

17-أعلنت الخطوط الجوية الإيبيرية إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية 31 يناير.

18-ألغت شركة الطيران الإيطالية ITA رحلاتها حتى 12 يناير 2025.

19-ألغت شركة الطيران الهولندية ترانسافيا رحلاتها حتى 31 مارس 2025.

20-ألغت شركة Wizz Air جميع رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 14 يناير 2025، لكنها أعلنت أيضًا في أواخر نوفمبر أنها ستستأنف رحلاتها من وإلى لارنكا اعتبارًا من 20 ديسمبر.

21-أعلنت شركة إيزي جيت أنه لن تكون هناك رحلات جوية من وإلى إسرائيل حتى 29 مارس 2025 على الأقل.

22- أعلنت شركة طيران إيجه أنها ستعلق رحلاتها حتى 3 ديسمبر على أقرب تقدير.

23- ألغت الخطوط الجوية البولندية رحلاتها حتى 10 ديسمبر.

24- طيران الإمارات تعلق جميع رحلاتها إلى إسرائيل حتى إشعار آخر.

25-أوقفت الخطوط الجوية الكورية رحلاتها حتى إشعار آخر.

26-أوقفت شركة الطيران البرتغالية TAP رحلاتها حتى إشعار آخر.

27-أوقفت شركة طيران أوروبا رحلاتها حتى ديسمبر بعد سقوط صاروخ بالقرب من مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب.

28-ألغت شركة طيران البلطيق المملوكة للحكومة اللاتفية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى ديسمبر المقبل.

29-أوقفت الخطوط الجوية البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 23 ديسمبر.

30-أعلنت شركة إيبيريا إكسبريس أنها لن تعود إلى إسرائيل حتى 31 يناير 2025.

31 – ألغت شركة يونايتد إيرلاينز رحلاتها إلى إسرائيل حتى إشعار آخر.

واستأنفت بعض شركات الطيران عملياتها جزئيًا، بما في ذلك: الخطوط الجوية الرومانية، أركيا، إل عال، خطوط هاينان الجوية، الاتحاد للطيران، طوس، بلوبيرد إير، كوريندون إير، أوزبكستان إير، إلكترا إير، جوليف إير، فلاي 1 والخطوط الجوية الإثيوبية وبيز بالإضافة إلى سكاي، بحسب إسرائيل هوم.

تأثير العزلة الدولية على الأجواء الإسرائيلية

وحلل تقرير “الشروق” بيانات شركات الطيران العالمية التي أوقفت وألغت رحلاتها إلى مطار تل أبيب من عدة وجهات حول العالم، وفق فترات زمنية محددة ومناطق جغرافية مختلفة، خاصة مع اتساع رقعة الطاقم في عدوانها وتزايد حجمها. زيادة التوترات في المنطقة. قياس مدى تأثير العزلة الدولية المفروضة على إسرائيل نتيجة عدوانها على غزة.

ووجد التحليل زيادة في عدد الرحلات الجوية الملغاة حتى منتصف مارس 2025 مقارنة بالأشهر السابقة وارتفاع معدل تأجيل استئناف الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر بسبب التهديد المستمر للمجال الجوي الإسرائيلي وحدودها. الصراع مع إيران وعدد من دول المنطقة. وألغت أكثر من 30 شركة طيران رحلاتها، بينما استأنفت 15 شركة فقط عملها جزئيا. وتعد شركات الطيران في أوروبا من أكثر الدول التي ألغت رحلاتها، تليها آسيا وأمريكا.

 

 

تم إلغاء الرحلات الجوية بسبب الحرب مع حزب الله

 

ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين بوساطة أمريكية، فإن العديد من شركات الطيران الأجنبية لن تعود إلى إسرائيل حتى عام 2025، بحسب صحيفة هآرتس، مما يعكس عدم الثقة في عودة السفر الجوي إلى طبيعته.

ونظراً للصراع المستمر بين إسرائيل وحزب الله، كان للتصعيد العسكري الإسرائيلي تأثير كبير على قطاع الطيران الإسرائيلي. بعد سقوط وابل من الصواريخ التي أطلقها حزب الله بالقرب من مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب في 7 أكتوبر 2023، كان هناك توقف مؤقت في الحركة الجوية. وهذه الحادثة، التي وثقتها عدسات الكاميرا، وأكدتها شبكة CNN الأمريكية، دفعت العديد من شركات الطيران العالمية إلى التدخل لاتخاذ قرارات بتعليق أو إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل.

ومن بين هذه الشركات التي ألغت رحلاتها إلى إسرائيل، شركات طيران أوروبا، وطيران سيشل، وطيران إيجة اليونانية، وإير فرانس، والخطوط الجوية الرومانية، خوفا من تصاعد التوترات في أعقاب تهديدات حزب الله بالرد على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة ضد أعضائه في لبنان للرد على سوريا. .

إلغاء الرحلات الجوية بسبب الحرب مع إيران

استمرت ظاهرة تعليق الرحلات الجوية إلى إسرائيل مع تصاعد التوترات الإقليمية، حيث أوقفت العديد من شركات الطيران العالمية الكبرى رحلاتها إلى تل أبيب عقب تصاعد العمليات العسكرية بسبب الحرب بين إسرائيل وإيران، مما أثر بشدة على خطط سفر الآلاف من الأشخاص الناس الإسرائيليين.

وزاد عدد عمليات تعليق الرحلات الجوية في أعقاب التقارير عن هجوم إسرائيلي على قاعدة جوية إيرانية، أعقبته هجمات إيرانية على أهداف داخل إسرائيل، مما أدى إلى تعطيل السفر الجوي وتقطع السبل بالعديد من المسافرين. مع قلة خيارات الطيران وارتفاع أسعار التذاكر، لن يكون السفر الدولي إلى إسرائيل محدودًا للغاية.

ومن أبرز الشركات التي علقت رحلاتها مجموعة لوفتهانزا التي علقت جميع رحلاتها إلى تل أبيب وطهران وأعلنت أنها لن تسير رحلات في المجال الجوي الإسرائيلي والإيراني بسبب تصاعد التوترات الإقليمية، وأوقفت شركة طيران بروكسل رحلاتها لمدة يومين آخرين بسبب الأزمة.

خسائر فادحة في قطاع السياحة في إسرائيل

وبحلول نهاية سبتمبر/أيلول 2023، قدرت خسائر قطاع الطيران والسياحة في إسرائيل بنحو 18.7 مليار شيكل (حوالي 5 مليارات دولار)، بينما قدرت خسائر قطاع السياحة الداخلية بنحو 756 مليون شيكل (حوالي 200 مليون دولار). وزارة السياحة الإسرائيلية.

وبحسب مكتب الإحصاء الإسرائيلي، فإن السياحة الوافدة إلى إسرائيل في الربع الأخير من عام 2023 كانت الأسوأ منذ انتفاضة الأقصى، باستثناء فترة كورونا، بسبب تعليق الرحلات الجوية وتخفيض شركة “العال” الإسرائيلية لعدد رحلاتها إلى 80%.

تظهر أرقام مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي انخفاضًا حادًا في أعداد السياح مقارنة بعام 2022:

-أكتوبر 2023: 89 ألف سائح مقابل 333 ألف سائح في أكتوبر 2022 (بانخفاض قدره 73%).

-نوفمبر 2023: 38 ألف سائح مقابل 333 ألف سائح في نوفمبر 2022 (بانخفاض قدره 88.5%).

-ديسمبر 2023: 52 ألف سائح مقابل 266 ألف سائح في ديسمبر 2022 (بانخفاض قدره 80%).

 

وكانت وزارة السياحة الإسرائيلية قد أشارت في وقت سابق إلى أن التصعيد العسكري في غزة يضر بانتعاش السياحة من تأثير وباء كورونا، حيث من المتوقع أن يتجاوز عدد السياح الأجانب 4.5 مليون في عام 2023، وهو رقم قياسي لعام 2019.

وعلى الرغم من هذه الخسائر، لا تزال هيئة المطارات الإسرائيلية متفائلة بشأن انتعاش حركة الركاب وعودة شركات الطيران إلى الخدمة في تل أبيب، متوقعة زيادة تدريجية في حركة المرور في الأشهر المقبلة، رغم أنها لا تزال أقل من مستويات ما قبل الحرب في غزة.

صراع الصراع بين إسرائيل وحزب الله، استشهد بقطاع الطيران تأثير كبير للمؤثرات الصوتية للتصعيد. 7 يناير 2023 مطار بن جوريون الدولي في تل أبيب، يمنع حركة الطيران مؤقتًا، هذا الحادث الذي سجلته عدسات الكاميرا الخاصة به شبكة “سي إن إن” الأمريكية دفعت العديد من شركات الطيران العالمية إلى القيام بتعديل أو قطع رحلاتها إلى إسرائيل.

ومن هذه الشركات التي ألغت رحلاتها إلى إسرائيل: شركة طيران أوروبا، شركة طيران سيشل، الطيران اليوناني “إيجين”، الخطوط الجوية الفرنسية، وشركة الطيران الجديدة، الأطفال حديثي الولادة من انخفاض مستوى الأساسيات إختيارات فريق الله على الجدد الجدد ضد اوله في لبنان.

دارسة المُلغاة بسبب الحرب مع إيران

تواصلت ظاهرة تعليق المشاعر على الجسم مع انخفاض اهتمامات جيرانها، حيث أوقفت العديد من شركات الطيران العالمية رحلاتها الكبرى إلى تل أبيب بعد تصعيد عمليات العز الحرب بين إسرائيل وإيران، ما ساهم بشكل كبير في ابتكار السفر لآلاف الامينين.

وتزايد تعليق التعليقات نتيجة لتقارير غارة إسرائيلية على قاعدة طيران إيرانية، تلتها عداد إيرانية استهدفت أهدافًا في الداخل الإسرائيلي، ما يصل إلى اضطراب حركة الطيران مع العديد من تبيع المتاجر، ومع ذلك تداول الخيارات من أجل الأسواق حيث أصبحت حركة التجارة الدولية إلى حقوق محدودة للغاية.

من أبرز الشركات التي علقت رحلاتها وكانت مجموعة “لوفتهانزا”، التي أوقفت جميع رحلاتها إلى تل أبيب وطهران، لكنها ستتجنبها طيران فلين فرانشيسكو معطف من الصوف موضوعات جيرانها، وانضمت إليها الشركة السويسرية و”خطوط الطيران المستقبلية”، التي توقفت عن رحلاتها بأسعار معقولة في ضوء الوضع المتأزم.

قتل فادحة في قطاع السياحة

تم تدمير قطاع الطيران للسفر في إسرائيل نحو 18.7 مليار شيكل (حوالي 5 مليار دولار) حتى نهاية سبتمبر 2023، بينما تكبد القطاع الدراسة الداخلية تقدر تقدر بـ 756 مليون شيكل (حوالي 200 مليون دولار)، وفقاً لتقدير وزارة السياحة الإسرائيلية.

ووفقا لبيانات مكتب الإحصاء، كانت الطبعة إلى إسرائيل في العناصر الأخيرة من عام 2023 هي الأسوأ منذ الانتفاضة جملة، مع باستثناء جملة كورونا، بسبب تعليق وتقليص شركة السعر 80%.

أرقام مركز الإحصاء وعليها أن تتراجع إلى سجل أغسطس 2022:

-أكتوبر 2023: 89 ألف سائح مقابل 333 ألف سائح في أكتوبر 2022 73%).

-نوفمبر 2023: 38 ألف سائح مقابل 333 ألف سائح في نوفمبر 2022 88.5%).

-ديسمبر 2023: 52 ألف سائح مقابل 266 ألف سائح في ديسمبر 2022 (بنسبة انخفاض) 80٪).

 

وسبق وزارة الثقافة الإسرائيلية إلى أن التصعيد العسكري في غزة عطّل تعافي السياحة من جائحة كورونا، حيث كان ولماذا تأخر عدد السياح المتزايد في عام 2023 الـ4.5 مليون سائح، وهو هذه هي سنة 2019.

وعلى الرغم من هذه السلبية لا تزال لا تسمح بالمطارات الإسرائيلية متفائلة بالإضافة إلى تعافي حرير، وعودة شركات الطيران إلى التحليل في تل أبيب، حيث تتوقع زيادة جديدة في حركة المرور خلال الأشهر خطط، ستبقى أقل من مستويات ما قبل الحرب على غزة.


شارك