الصحة: استراتيجية شاملة لدمج ذوي الإعاقة ودعمهم صحيا واجتماعيا
واستعرض نائب الوزير عدداً من المبادرات الصحية، مثل الكشف المبكر عن مشاكل السمع، والكشف المبكر عن الأمراض الوراثية، وإجراء فحوصات ما قبل الزواج. كما سلطت الضوء على مبادرات أخرى مثل “نور حياة” ومبادرات الصحة النفسية والكشف المبكر عن مرض التوحد، مؤكدة أن المؤسسات الحكومية تتكامل لتقديم الدعم اللازم للأشخاص ذوي الإعاقة، مشيرة إلى أنه تم تقييم عدد كبير من الأفراد لتلقي بطاقة للخدمات المتكاملة أو الدعم من خلال برنامج “كرامة” بالإضافة إلى توفير الأطراف الصناعية.
وفيما يتعلق بقانون السكان، ذكرت أن الاستراتيجية الوطنية للسكان تضع قضايا الإعاقة ضمن أولوياتها، مؤكدة أن قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة جزء أساسي من الخطة العاجلة لتنفيذ أهداف الاستراتيجية والتي تركز على كما تضمنت الاستراتيجية توعية الأسر بالحقوق والخيارات الإنجابية، مع التركيز على حقوق الأطفال، بمن فيهم ذوي الإعاقة.
دكتور. واختتمت عبلة الألفي كلمتها بالتأكيد على التزام الدولة ممثلة في وزارة الصحة والمجلس القومي للسكان ببذل كل جهد ممكن لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة. وأعربت عن أملها في تحقيق المزيد من التقدم لضمان حياة أفضل للجميع.
وأوضح نائب الوزير أن وزارة الصحة تعمل على ملفين الرئيسيين: الوقاية، وفي مجال الحماية، تبنت الوزارة الشاملة مثل “الألف يوم الذهبية” منذ الطفولة، وأنشأت غرفًا بمشورة في مراكز الرعاية الصحية الأولية، كما ركزت على تدريب الأمهات على التكامل الأطفال ذوي الحقوق مع أقرانهم، مما يسهم في القضاء على الوصمة الاجتماعية.
أما على الصعيد المهني، فقد أشارت إلى التحسن في الأمر عمليات زراعة المحاصيل، وزيادة العمليات العلاجية وعلاجها والنادره التي يمكن أن تقوم بها فيسبوك، وأعلنت التكلفة المنخفضة ولهذا فإنهم ينتظرون حتماً تحقيق المساواة.
واستعرض نائب الوزير سلسلة من المبادرات الصحية، مثل الاكتشاف في وقت مبكر عن السمع، الإصابة المبكرة بالمرض، وتحاليل ما قبل الزواج، كما سلط الضوء على ضوء آخر مثل “نور حياة” ومبادرات الصحة النفسية والتشخيص المبكر للتوحد،مؤكد أن تستطيع الدولة تتكامل لتقديم الدعم للنساء والفتيات لفحص عدد من الأشخاص للحصول على خدمات البطاقة المتكاملة أو الدعم من برنامج “كرامة”، بالإضافة إلى توفير التقرير الصناعية.
وفيما يتعلق بملف السكان، أوضحت أن الاستراتيجية الوطنية المتعددة تضع حقوقها ضمنها،وتشددت على أن تضع حقوق الأشخاص أصبح لديها جزء أساسي من البناء ولكن بعد ذلك أصبحت تسعى إلى تحقيق الأهداف الاستراتيجية، التي تناسب المناطق الأكثر احتياجًا فيها الجمهورية، كما يمكن توعية الأسرة بالحقوق الإنجابية والقرارات السليمة، مع التركيز على حقوق الأطفال، بما في ذلك فيها النساء.
واستقرت الدكتورة عبلة الألفي كلمتها بتأكيد التزامها بالولاية، الممثلة في وزارة الصحة والمجلس القومي الشامل، ببذل قصارى جهدها من أجل النساء. قلقت عن أملها في تحقيق المزيد من التقدم وحتى حياة أفضل للجميع.