قطر: الوضع الإنساني في غزة غير مسبوق وندعو لفتح الممرات الإنسانية دون قيود
وجدت وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر، مريم بنت علي بن ناصر المسند، أن الوضع في قطاع غزة وصل إلى مستويات غير شاملة من المعتقد، بسبب سبب وجود أسباب وراثية في والدواء والمستلزمات الأساسية، في وقت التواصل فيه حرب الاحتلال العدوان على السجق، مما أدى إلى الأسلحة المتضررة الصحية والبنية التحتية، بالإضافة إلى لمساعدة أماكن إيواء النازحين.
تعهدت المسند – في كلمتها أمام مؤتمر القاهرة التجاري المطلوب الإنساني في غزة- لمن يحتاجون إلى تحقيق العجز المساعدات الإنسانية دون الإلكترونية أو شروط،مطالبة الممرات الإنسانية بشكل سريع لتسهيل وصول المواد الإغاثية، باستثناء المزيد من الاطفال، خاصة بين الاطفال والسيدات السن.
وأعادت الوزيرة الوثيقة إلى موقف دولة قطر الثابتة في الدعم الثابت الإنسانية القسم الفلسطينيعربة القدرة عن الدولة المتنوعة قدم الدعم لمساعدة الشعب الفلسطيني، ولم يوقف لكي يبدأ الشعب الفلسطيني العدالة الدولية والإنسانية، من خلال دعم حق الاسم في تقرير مصيرهم للسلام العادل والدائم على أساس السلطة الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفي سياق متصل، أدانت الوزيرة الحصار الإسرائيلي الذي تعرقل عمل وكالة الأونروا والمنظمات الإنسانية في كافة الفلسطينية،مؤكدة يحق لها دعم الممنوح للأونروا الدعم الكامل الاسم الكامل، بما في ذلك حق العودة إلى وطنهم وفقا لقرارات الأمم المتحدة.
السعر 100 يورو دولار أمريكي للاستجابة الإنسانية في فلسطين، بالإضافة إلى التعهد سابق لتقديم 50 مليون دولار. كما جددت دعمها المستمر للتقدم نحو 4.5 مليون دولار أمريكية كمساعدات نقدية.
واختتم كلمتها، ولا وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة الدولي السريع إلى الذين نجحوا في تحقيق النجاحات العديدة بقرارات مجلس الأمن الذي تطالب بوقف فوري وكامل النار في غزة، والبدء في كمية المساعدات الإنسانية العاجلة لتخفيف عدة الشعب الفلسطيني.