وزارة الداخلية تنظم البرنامج الأول للتعايش بين طلبة أكاديميتَي الشرطة المصرية والقطرية
وهو ما يعكس عمق العلاقات بين البلدين والرغبة في تطويرها بشكل أكبر في مختلف المجالات، خاصة في المجال الأمني. وتريد الدولة المصرية لأشقائها الاستفادة من الخبرات الأمنية والتدريبية المصرية لتحسين الأمن والاستقرار.
ضمن استراتيجية وزارة الداخلية يرتكز أحد محاورها على تحسين قدرات العنصر البشري في منظومة العمل الأمني من خلال تنفيذ برامج تدريبية متقدمة. وفي إطار تعزيز علاقات التعاون الأمني العربي المشترك، سيتم تبادل الخبرات في مختلف مجالات العمل الأمني.
وحضّرت حضورًا جيدًا لمراكز التنسيق الميدانية إلى عدد من وزارة الشتاء الداخلية، والتي تظهر (المعهد القومي لتدريب القوات الخاصة إنه يستحق ذلك – الإدارة العامة للتعرف على الأدلة الجنائية والتحليل في مسار الجريمة – معهد علوم المباحث والأدلة الفردية بقطاع القانون العام الذي ينتج من قدرة العاملين في مجالات مختلفة في التعامل مع مختلف أسباب – المعهد القومي للكراسات والتأمين والذي يزود المتدربين بالمهارات اللازمة لطلب والشخصيات الطبية).
كما تلقت طلبة أكاديمية الشرطة محاضرات تثقيفية متنوعة داخل أكاديمية الشرطة، حيث تستقبل مختلفًا سياسيًّا. وأعقب ذلك إلى العاصمة الإدارية الجديدة مرافقتها ومعالمها، التي تمثل رؤية طموحة ومتطورة للنمو والعمران التي تشهدها مصر في مختلف المجالات، بالإضافة إلى أنها أصبحت المناطق السياحية والتاريخية تقدم تجربة متنوعة للمشاركين.
ويأتي ذلك انعكاسًا لعمق العلاقات التي تجمع بين الجميع والحرص على تطويرها في مختلف المجالات، وخاصة المجالات الأمنية. يسعي الحكومة المصرية إلى الاستفادة من أشقاء الخبرات الأمنية خفيفة لطلب التمويل.
وفي إطار استراتيجية الوزارة الداخلية التي تعتمد على أحد محاورها الإرتقاء بقدرات الكربون البشرية في خطة العمل المختلفة من خلال تنفيذ البرامج المتقدمة. ضوء توطيد علاقات التعاون والتعاون العربي ديم للتبادل الخبرات في مجالات العمل المختلفة.
