الملتقى التربوي لمعهد البحوث والدراسات العربية يناقش الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم العالي في الوطن العربي

منذ 3 شهور
الملتقى التربوي لمعهد البحوث والدراسات العربية يناقش الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم العالي في الوطن العربي

وهو مصمم جديد والدراسات العربية للمنظمة العربية للتربية والعلوم ألكسو في الدول العربية بمقره الأمس الاثنين، ملتقاه التربوي للمنزل الثاني تحت عنوان: (الذكاء الاصطناعية ومستقبل التعليم العالي العلمي في الوطن العربي..التحديات-الرؤى المستقبلية).

جاء ذلك برفقة نخبة من أساتذة التربية بالجامعات المصرية والعربية الذين يناقشون تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي العلمي في الوطن العربي وشارك في الملتقى هذا الموضوع من جوانب وأبعاد متعددة أتى على رأسها الحواجز التربوية للتعليم والتعليم.

وتوصلت مداخلاته الملتقى حيث أثارت الاثارة وإشكاليات الذكاء ساهم في تحقيق التنمية المستدامة أقصى تطبيقاته، وتحديات استخدامات تقنيات نباتات المزارعين إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي.

وتناولت أيضًا العديد من الفوائد التي أصبحت فعالة وفعالة عمليات البحثية ومن هذه الفوائد تحليل البيانات بشكل أسرع وزيادة النتائج وتوقع النتائج المحتملة لتحسين الأداء وتشيل الوصول إلى المعلومات وتحليل الصور والبيانات المرئية توسيع نطاق البحث، مما يساعد على التعاون بقدر ما يوفر الوقت المساهمة في ابتكار أفكار جديدة دار.

كما شارك المشاركون في أن هناك مجموعة من العديد والتحديات لأنك باستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، ومن المهم أن يتم تحديدها وإدارتها بشكل مناسب ومن هذه الأنواع المتنوعة عدم عدم الاعتماد والاعتماد على البيانات وصعوبة الضمان البيانات الشخصية والفهم الخاطئ للنتائج والمسؤولية القانونية لاستخدامه في اكتشافاته والتهديدات الأمنية السيبرانية ساهم في النتائج والتحولات في سوق العمل.

وفي نهاية الملتقى تقدم المشاركين مجموعة من التوصيات كان أبرزها ساهم في صياغة ميثاق شرف عربي لترشيد استخدام الذكاء الصناعي التعليم العالي للتعليم العلمي في الوطن العربي.


شارك