بعد اتهامات روسية.. أوكرانيا تنفي مزاعم دعمها الفصائل السورية المسلحة

منذ 9 ساعات
بعد اتهامات روسية.. أوكرانيا تنفي مزاعم دعمها الفصائل السورية المسلحة

وشهدت سوريا تصاعدا جديدا للعنف الأسبوع الماضي بعد أربع سنوات من الهدوء النسبي، مع سيطرة هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها على المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في شمال البلاد.

منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر، تشن هيئة تحرير الشام، جبهة النصرة سابقاً قبل انفصالها عن تنظيم القاعدة وفصائل المعارضة المتحالفة معها، هجوماً مباغتاً في شمال غرب سوريا.

وسيطرت هذه القوات على عدد من المدن وجزء كبير من مدينة حلب، ثاني أكبر مدينة في سوريا، وتواصل جهودها للتقدم جنوبًا.

وأضاف: “نشير إلى تحديد هوية مدربين عسكريين أوكرانيين كانوا درّبون مقاتلة هيئة تحرير الشام على العمليات القتالية”،، ذكرت سكاي نيوز.

وشيد السفير الروسي على أن مقاتل الجسم يحرر الشام لا يخفون الحقيقة مدعومة من أوكرانيا، بل يتباهون بذلك، متّهما أوكرانيا بتزويدهم بطائرات مسيّرة على وجه الخصوص.

للانضمام: أن التعاون بين أوكرانيان والسوريين المدفوعين بالكراهية لسوريا 2018 لتجنيد مقاتلين في القوات المسلحة الأوكرانية – خطط ضد القوات الروسية والسورية في سوريا.

أخبار أن ما حدث في الأيام الأخيرة في سوريا أوضح أن تعمل المتحدة في سوريا بصورة غير مشروعة، تستهدف زعزعة الكمال في الكون”.

وتابع: “كما يشير التاريخ، فإن تغييرين يجب أن يفعلوا مارب ينقلب على سادتهم أستانا، ونتصل مع زملائنا في إيران وتركيا الذين يشتروننا قلقنا فيما يتعلق بالتصعيد في حلب وإدلب ونتفق معها وتنسيقها ووثائقها لا استقرار في سوريا”.

ووضعها: “للعودة إلى وقف إطلاق النار في شهر مارس 2020، ونحن واثقون من أن نكون افتراضيين على الأرض وعودة الأمن والسلام في سوريا لا يمكن إلا القضاء على الوجود غير المشروع”.

وشهدت سوريا تجدها لأعمال العنف في الأسبوع الماضي بعد أربع سنوات من النسبية، مع هيئة الفتيات تحرير الشام وفصائل متحالفة معها على آثر الإدمان للسيطرة على الحكومة في شمال البلاد.

وتشنّ هيئة تحرير الشام جبهة جبهة شرقية سابقاً قبل فكّ ارتباطها لعدة أسباب معارضة للتحالف منذ 27 نوفمبر هجوما مباغتا في شمال غرب سوريا.

وسيطرت هذه القوات على عدد من البلدات وقسم كبير من حلب، ثانيًا أكبر مدينة في سوريا، وتواصلها تسعى للتقدم في جنوبا.


شارك