دراسة: التصدي لسلالات معينة من بكتيريا إي كولاي قد يقلل خطر الإصابة بالسرطان

منذ 2 شهور
دراسة: التصدي لسلالات معينة من بكتيريا إي كولاي قد يقلل خطر الإصابة بالسرطان

قال العلماء إن استهداف سلالات معينة من البكتيريا إي كولاي باللقاحات أو غيرها من الأغاني يمكن أن يساعد في تقليل المخاطر عرفت باسم والمثانة والبروستاتا.

وأشار هذا فيما بعد إلى دراسة العدد الكبير من القوى السرطانية في الدول الصناعية مثل المملكة المتحدة قد يكون مرتبطا بنوعين معينين من إي كولاي والذين يمكن أن يسببوا عدوى في المسالك البولية ومجرى الدم، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).

وتنتج تلك السلالات الكيميائية تدمر لسبب ما كوليباكتين سببت الصدمة.

وقال العلماء إن العمل على القضاء عليهم "يمكن أن يسبب في أضرار "جملة صحية عامة"، بما في ذلك الحاجة إلى حذف العناصر الحيوية للحد من خطر العدوى التي تسببها وكذلك للحد من خطرها شهرية بالسرطان.

حتى أن "إي كولاي" هي عبارة عن مجموعة متنوعة من البكتيريا والتي عادة ما تكون غير ضارة وتعيش في أمعاء الإنسان والحيوان.

ومن أجل الدراسة التي نشرت في مجلة "لانسيت ميكروب"، استخدمها للضغط على تعقب السلالات المختلفة عبر الدول المختلفة بما في ذلك المملكة المتحدة والنرويج وباكستان وبنغالديش.

ركزوا على حملات اللتان وركزوا عليها حتى أصبحت أكثر من غيرهم في الدول الصناعية وتسبب عدوى في الأطفال حديثي الولادة والمسالك البولية أكثر من التسمم الغذائي.

وقال إن تلك الدول لديها مستويات عالية من السرطانات كلمة والمثانة والبروستاتا.

ومن ناحية أخرى، أظهر تحليل الفريق أن السلالتين أكثر ندرة في دول مثل بنجلاديش وباكستان حيث تشمل الحالات المرضية والمثانة والبروستاتا أقل أيضا.


شارك