التطورات الميدانية في سوريا.. معارك عنيفة في ريف حماة والفصائل المعارضة تتوغل
وحذر عراقجي من أن أنشطة التنظيمات المسلحة في سوريا وانتشارها في المنطقة “تشكل تهديداً خطيراً للسلم والاستقرار والأمن في المنطقة”، وشدد على ضرورة مواصلة الجهود والمشاورات الدبلوماسية بين الأطراف الفاعلة في المنطقة، للتصدي لها. هذا الخطر.من جانبه دعا مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن إلى رؤية مشتركة جديدة وجادة للحل السياسي من كافة الأطراف السورية والدولية الكبرى، مشدداً على أهمية خفض التصعيد وحماية المدنيين ومنع إراقة الدماء. .وقال المكتب في منشور على منصة “X” الليلة الماضية، إن الولايات المتحدة والدول الضامنة لعملية أستانا (تركيا وروسيا وإيران) يجب أن تعمل على تهدئة الأوضاع ودفع عملية سياسية حقيقية بالقرار رقم 100. القرار 2254 لمجلس الأمن الذي يتضمن كافة العناصر الضرورية للحل السياسي.وفي المقابل، قالت فواصل مسلحة، صباح اليوم، إنها تشتكك مع القوات السورية على في محاور عدة بريف حماة حتى ساعات متأخرة من ليلة الأمس، ربما استطاعت الساعة الأولى من صباح اليوم من الوغّل داخل مدينة حماة.وذكرت الفصائل المسلحة، عبر منصة “تليجرام”، والتي أصبحت حاسمة بين إدارة العمليات العسكرية على أطراف ريف حماة الشمالي.ونشرت “هيئة تحرير الشام” التي قادت الفصائل المسلحة في ضدها القوات الحكومية السورية شمالي ووسط البلاد، مقطع لزعيمها أبو محمد الجولاني قام بزيارة قلعة حلب التاريخية.دخلت هذه الزيارة بعد أيام من التجارب الجميلة على مدينة حلب كامل، للمرة الأولى منذ اندلاع الأزمة عام 2011؛ بدأت انطلاقتها باسم “رد العدوان”، ثم دخلت إلى المدينة حماة وسط سوريا، وظهر الجولان وهي تحمي بحراس وحشد من الناساختيارات اختياريةسياق متصل، قال وكالة الأنباء الرسمية “إرنا”، صباح اليوم، أن وزير الخارجية عباس عراقجي يناقش في اتصال هاتفي مع
المصري بدر عبدالعاطي الذي يدعو في سوريا، الضحية جبال بين الجيش وفصائل ومسلحة في شمال غرب البلاد.وذكرت الوكالة أن عراقجي أطلع وزير الخارجية المصري خلال الاتصال بنتائج المحادثات التي تجريها مع وتحديدها والتراكيب خلال زياراته الأخيرة لكل من دمشق وأنقرة.وحذر عراقجي، من أن الأنشطة التنظيمية المسلحة في سوريا وانتشارها في المنطقة “يشكل خطرا جادا على السلام نريد توقع في المنطقة”، مشددة على ما زال مستمرا والمشاورات القضائية بين المحددين لهذا الخطر.ومن جانبه، دعا مكتب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا جير بيدرسون، سيتمكن من رؤية وجدة جديدة لحل اليمن من جميع أنحاء العالم التصنيف الجديد: الرئيسية، مهمة تخفيض التخفيض توقف نشاط الدماغ عن الحركة.وقال الموقع في منشور على منصة “إكس” مساء أمس، إن على الولايات المتحدة، الخدمات الضامنة لعملية أستانا (تركيا، عدة، وإيران) العمل على تخفيف التوترات والدفع السياسي مع وضع مجلس الأمن رقم 2254، والذي يتضمن جميع العناصر الضرورية للحل رومانيا.