سفارة عمان في واشنطن تنفي طلب مسئولين أردنيين من الأسد مغادرة سوريا

منذ 5 شهور
سفارة عمان في واشنطن تنفي طلب مسئولين أردنيين من الأسد مغادرة سوريا

أكّدت السفارة الأردنية في واشنطن، ليلة الجمعة الوسطى، السبت، أن ادعاء صحيفة لوس أنجلوس حول أن «مسئولين أردنيين حثوا الرئيس السوري بشار الأسد على قضاء سوريا وتشكيل حكومة في المنفى هو ادعاء لا أساسه من الصحة وكاذب تمامًا».

تاجر لبيانات السفارة الأردنية في واشنطن، نفت فيه وهي القضايا التي لا أساس لها والتي وردت في مقالة صحيفة وول ستريت جورنال بعنوان «المتمردون السوريون يتقدمون نحو ثالث أكبر مدينة في كلما زادت للأسد» بقلم إيزابيل كولز.

كلمات أخرى: «نأسف لأن مثل هذه الوسيلة ترتفع المحترمة المنشورة معلومات غير موجودة ومضللة دون التحقق من الأدلة الصحيحة».

ولهذا السبب: «لم تتواصل معنا صحيفة وول ستريت جورنال المتنوعة من هذا كما، وهو ما يزيد تمامًا تمامًا بما يخص الصحفية».

وتابعت التوقيع: «نرفض هذا الافتراء بشكل قاطع ونطالب إدارة الصحيفة تم إصدار وول ستريت جورنال للتحسين على الإصلاح».

وأمس الجمعة، قال وزير الخارجية عباس عراقجي، إن مصير الرئيس السوري بشار الأسد «غير معروف»، وذلك في مقابلة تلفزيونية.

وصرح وزير الخارجية بوجود مصير غير معروف ولكن المقاومة ستواصل دورها، كما بدأت من أن أنفاس في سوريا بدأت إلى المنطقة.

وأوضح عراقجي أن كثيرين «توقعوا سقوط نظام الأسد منذ عام 2011، لكن الأحداث أن التنبؤات في هذا السياق محفوفة بالمخاطر، مع لا يمكنك إلا أن تراه».

الحيوانات إلى أن سوريا قد تواجه سيناريوهات ومثل الحرب الأهلية، تقليص حجمها، أو المدير التجاري للعصابة بالكامل، مشددا على أن جميع دول المنطقة متفقة على دعم وحدة تحظى السورية وسيادتها.


شارك