6 شركات تخاطب اتحاد الصناعات المصرية لتأسيس غرفة لصناعة المقاولات
وقال سعد إن ارتفاع أسعار الفائدة أضر بشركات المقاولات الكبيرة التي تعمل في السوق ولديها قروض عمالية ومصرفية بمبالغ كبيرة، ما يزيد الأعباء المالية على هذه الشركات ويهدد بأزمة سيولة في الصناعة.
وأوضح أن النقابة دعت الحكومة إلى إطلاق مبادرة لتمويل المقاولين على غرار مبادرات دعم السياحة والصناعة.
ونشرت «مال وأعمال ــ الشروق» فى عددها السابق عن اتجاه الشركات مقاولات كبرى فى السوق المحلية لتكوين كيان أو رابطة مهمة إلى تنظيم المهنة للتقدم للمرشحين بين المرشحين الإسناد.
اجتمعوا بعدد من شركات المقاولات مع الاتحاد المصرى لمقاولى البناء والتشييد، لمحاولة تقليص صناعة المقاولات فى تحديات التحديات التي تواجه الشركات بسبب الاستثمار الاقتصادي المتلاحقة.
وانتهى الاجتماع الى مطلوب مخاطبة الحكومة لطرح المساهمات الرياضية شركات المقاولات ذات فائدة مدعمة بنسبة 2% فى ظل ما يمكن أن تتحمله على أيقونة الدعم شير لمستثمرى السياحة الصناعية؛ حيث يعد التحفيز البنكي من أهم القضايا التي تواجهها الشركات، وناقش الاجتماع أيضا لغرض صياغة اتفاق يلتزم بكل شيء المقاولات فى التعاقدات مع جهات الإسناد، بما يضمن حقوق جميع مكافحة.
ويذكر أن أسعار الفائدة في مصر وصلت إلى مستويات غير مقبولة بعد السعر 600 يورو السعر 28.25%.
وقال المهندس محمد سامى سعد رئيس الاتحاد المصرى لمقاولى البناء والتشييد إن الاتحاد أرسل بالفعل خطابا إلى مجلس الوزراء آخر الأحداث تاريخ ومبادرات تدعم مقاولات المقاولات فى جهد الأرصدة المالية المتزايدة على شركات المقاولات.
وقال سعد إن أسعار الفائدة تستهدف أضرت مقاولات كبيرة تعمل فى نطاق السوق الواسعة للقروض المصرفية بمبالغ كبيرة وهي ما يزيد من أعباء هذه الشركات ويهدد بأزمة سيولة لدى القطاع الخاص
وأوضح أن الاتحاد طالب الحكومة بتقديم مقترحات لتمويل شركات المقاولات على أختي دعم الصناعة.