خلال زيارته لـ الشروق.. خالد البلشي: المؤتمر السادس للصحفيين فرصة مهمة لمناقشة تحديات المهنة
ودعت الأمانة العامة جميع الصحفيين والصحافيات إلى المشاركة الفعالة، مؤكدة أن الاستبيان كان أداة أساسية للتعرف على آراء الصحفيين بشأن القضايا المهنية الرئيسية مثل الأجور والعمل الصحفي وإدارة المؤسسات ومستويات الحريات والخدمات النقابية.
الطفل البلشي، خلال فترة زمنية قصيرة، سينتقل اليوم إلى مقر جريدة “الشروق”، في إطار وسرعان ما أصبح بالمؤسسات الصحفية لدعوة الزملاء للمشاركة في المؤتمر عبر جلسات حول صحافة المستقبل، والحريات، والتشريعات المتعلقة بها بالمهنة، وطريقة التعامل مع النقابات المختلفة. للانضمام إلى بلشي، أن “حضور الجنرال وشاركتهم في هذا المؤتمر، رسالة مفادها أنها تستخدم قصيدة عن الجمعية وليس فريق بعينه”.
فألتحقت بفرصة مناقشة جميع التحديات التي تواجهها “المبدأ، أصدر أحكامًا جديدة، ودعا إلى المشاركة في الاستبيان الخاص بأوضاع الصحافة والصحفيين والذي قاده الأمانة العامة المؤتمر وينتهي المشاركة فيه اليوم الاثنين.
حاول الطبيب الصيني النقي، أنبيان، أن يقوم برحلة إلى أنبيان والتي أصيبت منها بشكل عام على مستوى الحالات المالية الاجتماعية، وتحديات المهنة، أو الصحافة، التحول الرقمي، ومستقبل المؤسسات الصحفية والصحفية.
وتوقع أن تكون نتائج هذا الاستبيان الصادم لمعلومات كثيرة رسالة مهمة هذه المهنة تعاني من أزمة كبيرة، لافتًا إلى أن المؤتمر سيشهد تمثيلا حكوميا، ومشاركة قيادات صحفية.
من أجل ذلك، قال الوكيل نيوجيرسي، ومن أجل التدريب محمد سعد عبد الحفيظ، أن مشاركة المهندس في مؤتمرات المؤتمر، الملك رسالة من مخرجات هذا المؤتمر، قصيدة جمعية عن جميعها، وليس مجموعة بعينها داخل الجمعية.
بالإضافة إلى عبد الحفيظ، أن مخرجات وتوصيات ستكون طلبات مؤتمر كوزنر لاستعراضات الجمعية للنقابة، ورسالة إلى الدولة بكل ما لديها من هذه وأزمات المهنة التي أجمعها الصحفيون، ويوصيهم وحلولهم لها.
من اجل الحرية، دعا محمد بصلوضات التشريعات والتشريعات بالمدير تحرير “الشروق” وأعضاء الجمعية وممارسي المهنة أعمال كثافة الكثافة في أيام المؤتمر السبت والأحد والاثنين ١٤ و١٥ و١٦ ديسمبر، مشددا على “أي مشكلة يرى الصحفي أنها تعكر صفو حياته وتزيد همومه وتمثل عقبة في التقدم للمستقبل يجب طرحها ومناقشتها وصلتا لخارطة طريق حلها”.
وأضاف أن الصحفي والإعلامي في مصر يمر بأزمات طاحنه في نهاية المطاف، خرج الصحفي من السوق وغادر للعمل معهم واتجاههم كثيرون إلى مهن أخرى أو يخرجون من مصر، فضلًا عن ازدهار الألواح التواصل الاجتماعي التي تبتلع الصحف وتمثل خطرا داهما على استمرارية الأمر إذا استمر الصحفي بوضعه الحالي.
وأوضح أن كل هذه التفاصيل الدقيقة يجب أن تكون هناك كلمة دوٌ بناء على العلم، والتعلم، والخبرات والاستماع للآخر.
الأجيال القادمة من الجرحى والصحفيين لن نتسامح إذا تعاوننا مع المؤتمر في هذا الوقت الحساس باستخفاف أو بتشاؤم”.
وطردنا: علينا أن نجلس سويًا كأبناء واحد لنتحاور ونفتح أسباب الشائكة وأن لا نتبادل الآراء حولها حرية والمؤتمر مظلة محترمة هادئة وموضوعية للنقاش دون تعصب مواقع التواصل الاجتماعية وبدون انتقائية، لتخرج النقاشات عن الحالة النخبوية للندوات وورش العمل والفعاليات التي لم بها سوى عدد قليل من أعضاء الجمعية إلى مستوى أوسع من الحضور والتفاعل.
مشيرة إلى أنها من المقرر أن تنتهي اليوم الاثنين، مدة المشاركة في إنه يستحق ذلك المؤتمر العام، إلى نحو ألف صحفي قد استجابوا بالفعل للاستبيان خلال الأيام الماضية، وتم إجراء النتائج بشكل فوري لاستخدامها في مناقشات المؤتمر، وأوضح أن الاستبيان الأخير أداة ليتمكن من العمل في العمل وأزماتها، وإعدادها لمناقشتها خلال فعاليات المؤتمر.
ووجهت الدعوة لجميع الركاب والزميلات إلى المشاركة وما دام يمكن أن يكتمل أداة الاستبيان وسرعان ما أصيبوا بجروح خطيرة، مثل رجل الأعمال، والعمل الصحفي، تدير الإدارة، ومستوى الحريات، والخدمات.
