12متسابقا يتنافسون في الفرع الأول للمسابقة العالمية للقرآن الكريم.. ومليون جنيه للفائز

شهدت الفعاليات العالمية والثلاثين للقرآن الكريم يتنافس قويًا بين 12م سباقًا من نخبة الحفاز والمقرئين في القسم الأول، الذي انتهى من أبرز أعضاء فريقنا، ويختص بحفظ القرآن الكريم كاملًا برواية حفص عن عاصم، مع إتقان تجويده ومعرفة تفسيره وأسباب النزول للمشاركين من غير الأئمة والخطباء وأعضاء الهيئة أستاذ ومعاونيهم، على ألاسكا لمدة 35 عامًا.

حسب ما يصدر من وزارة الأوقاف، يقدم المشاركون أداءً متميزًا قال عظمة كتاب الله الكريم، وقدرة على صقل المواهب القرآنية، ويشمل هذا الفرع من فروع المرموقة، إذ إنه يبرز مستويات عالية من الحفظ والإتقان، ويهدف إلى صحة العمل بتفسير القرآن الكريم وربطه بأسباب النزول، ما يسهم في الصورة الصارمة الشاملة لعلوم القرآن يمتلك المتسابقين، خطوط المنافسة بينهما، مع التركيز على إثراء الفكر بعلوم التفسير والتجويد وأسباب النزول.

ويتنافس في هذا الفرع، عمار بن ياسر بن عبد الرحمن اليحياء، وعلي سعد زكريا، وآية عبد الحميد عبد الفتاح أبو زهرة، البشير، وعبد العزيز خليل الجزولي، ونزيه منذر محمد تين وفواز ذا النون خلف، وعبد العزيز عبد الرحمن عيد علي الصالح، ومحمود علي عطية حبيب، ومحمد أحمد محمد عبد الرحيم، وعبد الرحمن ايهاب حسن عوض.

ويمنح الفائزون في الفرع الأول الجوائز المالية والقيمة، حيث يصبح الفائزون بالمركز الأول على مليون جنيه، بينما تُخصص الجائزة الثانية للجميع 600 ألف جنيه، والجائزة الثالثة لأكثر من 400 ألف جنيه، ما كات حافز غير مقبول على مواصلة الإنجاز والتميز في خدمة كتاب الله كريم.