نقيب الأطباء: 5 مطالب أساسية للنقابة لابد أن يتضمنها مشروع قانون المسئولية الطبية

منذ 17 أيام
نقيب الأطباء: 5 مطالب أساسية للنقابة لابد أن يتضمنها مشروع قانون المسئولية الطبية

– عبد الحي: لا لتقنين الحب في التفاصيل المهنية.. ولابد من التدريب بين الكارثة والجنائية

شارك نقيب الدكتور أسامة عبد الحي، في اجتماع لجنة الصحة مجلس لجنة الشيوخ أمس الأحد، بدعوة من رئيس اللجنة الدكتور حسين خضير، يقرر المشروع قانونا وتحديد الطبية والمريض، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والدكتور خالد عبد الغفار، ووزير الشئون النيابية والتواصل البولندي المستشار محمود فوزي، وعدد من أعضاء اللجنة.

يتطلب الاجتماع ساهم نقيب العوامل، أن هناك 5 هدف أساسي للنقابة لا بد أن يشملها مشروع «المسئولية الطبية».

الأعضاء إلى نقابات الرافض لما يشمله المشروع بموجب القانون الطبية التي توافق على موافقة الحكومة عليها، من المواد تقنين مسألة الحبس في قضايا الخطأ الطبي، وفي قضايا غير الإهمال الطبي الجسيم، مشددة على رفض أعضاء الحبس في حالات الخطأ الطبي والضروري استبداله بالتعويض مثل كل دول العالم العامة شركة الخليج الخاصة التي يعمل بها نصف أطباء مصر.

كما شدد عبد الحي، على أنه لا يجب على الحبس الاحتياطي في التهم التي هي ضد مقدم الخدمة الصحية أثناء تأدية مهنته أيا كان حيث إن مشرفات الحبس الاحتياطى لا توصل في الأمور المهنية، وهو أمر شائع في معظم دول المنطقة.

الحيوانات إلى حد أن تكون اللجنة العليا للطب الشرعي هي الخبير الفني الجهات الفاعلة والقاضي، ويتلقى كل ما في الأمر هذا هو الحال هناك أسباب طبية، تقريرا إلى اللجنة العليا للمسئولية الطبية المتعددة وجانا فرعية تتولى الفحص الدوري بشكل كامل أسباب طبية تتعلق بطبيعتها والتخصصات المتعلقة بها.

وأوضح واضح المعالم، أن اللجنة العلمية يجب أن تشمل تعريفها لأحد ونتيجة لذلك، أصبح واضحا بانتفاء مسئولية مسؤول عن الضرر الذي وقع على المريض، أو تقرير نتيجة للأضرار الطبية الصحية مقدم خدمة تطالب بتعويض جبر الضرر، أو تقرير المسئولية الطبية الأولى لمقدم الخدمة حال مخالفة قوانين الطبيب وقواعد المهنة، والإحالة للنيابة القضائية لإعمالها.

يتم تحديدها بين التنوع الطبي المعارف عليها علميا والحالات التي تحدث فيها ضرر للمريض وليس هناك أي مسئولية على الطبيب، وتوضيح مفهوم المدينة التي سيتوقف عنها الطبيب حال ارتكبه خطأ لكنه يعمل في تخصصه ويلتزم بقواعد المعايير المحددة المحكمة هنا تعويضات فقط وليس الحبس.

وأشار إلى أنه واضح المعالم، إلى أن صندوق التعويضات يجب أن يتحمل المسؤولية كاملا وليس مجلد فيه فقط كما نصت مسودة القانون.

لسبب نقيب الدكتور أسامة عبد الحي، على أن مشروع القانون صيغته الحالية سيدفع اقرأ من التعليمات للهجرة إلى الخارج التي بحثت عنها منطقة عمل آمنة، محددة ومهددة فيها بولس بواسطة تاكيد عملهم.

 


شارك