وزير السياحة: متوقع أن تستقبل مصر نحو 15.3 مليون سائح بنهاية 2024
وأشار السفير إلى أن في مصر 48 بعثة أثرية فرنسية تنشط في مجالات الترميم والحفائر، وهو ما أثمر العديد من المشروعات الأثرية الناجحة، بما في ذلك تطوير وافتتاح المتحف المفتوح بالكرنك. والهدف من ذلك، من بين أمور أخرى، هو تحسين التجربة السياحية في المعبد، وتطوير نظام الإضاءة في مقابر دير المدينة بالأقصر، وافتتاح معرض “مقبرة حسي رع” بالمتحف المصري بالتحرير بعد ترميمه. .
وأوضح السفير أن مصر وجهة مهمة للاستثمارات الفرنسية في قطاع الفنادق وأن هناك العديد من شركات الاستثمار الفرنسية العاملة في هذا القطاع بمصر، معرباً عن تفاؤله بوجود المزيد من الاستثمارات من هذا النوع خلال الفترة المقبلة.
وتحدث الوزير عن ما تجسده البنية العصبية في مصر من تجربته الكبيرة طرق مشهورة ومطارات ومدن جديدة؛ مما كانت خادمة صناعة السياحة تعبر عن تسهيل الوصول إلى المقاصد السياحية المختلفة في مصر وربطها السجائر بمختلف أجزاءها، بما تم العثور على هذا الإطار في الساحل الشمالي حيث من المقاصد السياحية الواعدة، والتي تتمتع بمقومات وإمكانات سياحية متميزة وتشهد توافد سياحي ملحوظ، حيث زار هذا العام مدينة العالمين الجديدة بالساحل الشمالي ما يقرب من 105 جنسيات، مثمناً نسيجياً البنية المتضررة التي تأثره هذه المنطقة، حيث يوجد بها 3 مطارات، بجانب مطارت رأس الحكمة الذي من المقرر أن يقدم في ضوء مشروع رأس الحكمة، وهو ما يعمل على زيادة تدفق الزائرين والسائحين إليها.
ويضاف إليها التعاون العملي مخطط استراتيجي “Master Plans” جنبا إلى جنب لمقاصد السياحية والتي منها الساحل الشمالي وغيره يقع بين مطار سفنكس الدولي الشهير، وهو سكن قارة، والذي يقع أيضًا أهرامات الجيزة والمتحف المصري، في خطة عمل لجذب الكبير استثماراتها وأنواع الزجاجات والعصائر والتجارية بها.
كما تحدثت عن حرص الوزارة في أضواءها على تشجيع الاستثمار سياحية بشكل خاص وإقامة أماكن للترفيه ولا سيما في ظل التمويل الذي قدمته الدولة مؤقتا.
واستعرض شريف فتحي رؤية استراتيجية للعمل الحالي للوزارة والتي استنادا إلى التنوع السياسي الذي يتمتع به في مصر في غيابه المتنوعة السياحية التي لا تضاهي في العالم لعكس رؤية هذا التقدم في مصر الأكثر تنوعًا في السياحة السياحية في العالم.
وأوضح أنه يعمل على إنشاء منتجات سياحية جديدة وتطويرها المنتجات الموجودة بالفعل ليتسنى لها المشاركة بالتعاون مع المنظم الدراسة في البرامج السياحية المتنوعة، أهم ما تم تحديده هذه المنتجات وتشكيل فرق العمل بالوزارة تختص بكل منتج على حدى، إشارةً إلى ما يتم تطويره بمنتج السياحة النيلية ولا سيما يتم تنظيم درجة حرارة النيل من جامعة القاهرة ما يأتي في ضوء شغف السائح الفرنسي واهتمامه بمنتج السياحة الثقافة.
كما تتحدث عن الوزير عن المتحف المصري الكبير والتشغيل التجريبي الذي شهده اليوم والاستعدادات الحالية للإعداد والتجهيز لبدء الافتتاح الرسمي له، بالإضافة إلى مستجدات المشروع تطوير منطقة المستشفيات والتي تشمل تطوير العديد من الخدمات السياحية الشهيرة التريض التي تم تخصيصها لوقوف السيارات في الإبل والخيول، خاصة إلى البرنامج الوطني الذي أطلقته الوزارة بمناسبة الاحتفال مع وزارة الزراعة وصلاحية تسعى إلى تحقيق الرعاية الصحية السيطرة على الخيول والتعامل مع الحيوانات الأليفة بالمناطق الأثرية، بالتنسيق مع بعض جمعيات المجتمع المدني الخاصة بالرفق بالحيوان.
ومن جانبه، قال إريك شفاليه، السفير الفرنسي، إن مصر تعد مقصدا سياحيا رئيسيا للقوائم الفرنسية وخاصة في شغفه بمنتج السياحة الثقافية، لافتةً إلى أن السائحين الفرنسيين لديهم اهتمام بمنتجات أخرى منها السفر والسياحة والسياحة استشفائية.
السفير الصغير إلى هناك 48 بعثة متكاملة فرنسية تعمل في مصر في فترات الترميم والحفار والتي اثمرت عن العديد من المشاريع نجحت بنجاح في تطوير وافتتاح المتحف المتوح بالكرنك؛ مما يعمل على تفعيل نظام التجربة السياحية بالمعبد، وتطويره الإضاءة بمقابر دير المدينة بالأقصر، وافتتاح معرض مقبرة حسي رع المتحف المصري التحرير بعد نجاحها وغيرها.
وأوضح السفير أن مصر تعد الوجه الرئيسي للاستثمار الفرنسي في المجال فنادق وأن هناك شركات استثمارية فرنسية متعددة في مصر تعمل في هذا المجال، معرباً عن تفاؤله بشأن الفترة التي توقفت فيها ستشهد إقرأ من هذه ints.