15 ديسمبر.. إطلاق النسخة الأولى من اليوم المصري الألماني للتنمية
ستتاح للمشاركين فرصة المشاركة في جلسات تفاعلية تهدف إلى إلهام المشاركين وتحسين التواصل بينهم. ومن خلال المعارض التفاعلية وسرد القصص، ستتاح للضيوف فرصة رؤية النتائج الملموسة للتعاون المصري الألماني وتخيل مستقبل قائم على الممارسات المستدامة والنمو الشامل، مما يساهم في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050.
وفقًا للبيان، شكلت مصر وألمانيا تعاونًا عالميًا لمدة سبعين عامًا لفترة محددة في عدة مجالات، مما يدل على قوة وعمق أواصر العلاقات التنمية الاقتصادية والإصرار على ضمان وجودها.
ولم يسجلين مؤكدين من الهيئة الحكومية المختلفة، المنظمات الدولية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني.
ومن المتفوقين حضرت رانيا المشاط خبيرة التنمية الاقتصادية التعاون الدولي، وياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، ومحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وهاني سويلم، وزير الموارد المائية والرى.
الشراكات من الانتقال للعادل
وتتمحور الفاعلية حول مبادرة “الشراكات من أجل الانتقال العادل”، والتي تقوم على أسس العدالة الاجتماعية، والمرونة الاقتصادية فيها نحو التحول إلى الاقتصاد الأخضر
نجحت في عرض النجاحات الناجحة بين مصر وألمانيا في عدة أقسام تساهم في بناء المستقبل.
تشمل جدول أعمال نقاشية بانى الشراكات من الانتقال من أجل العادل للبشر والكوكب”، وتداولها الدكتورة ليلى إسكندر.
كما سيشهد حضور مراسم توقيع الاتفاقية لتمويل العديد، بما في ذلك مثالي لمعادلة الديون بحوالي 30 مليون يورو، بالتأكيد للبحث عن التقدم الموسوعي نحو التنمية الجديدة.
وستقوم أيضًا بعرض المشاريع والمبادرات الألمانية لتوجيهها الوكالة البوليستر الدولي (GIZ)، وبنك التنمية الألماني (KFW) بتكليف من الحكومة الألمانية التركيز على الغد العادل المستدام.
التعاون الألماني المصري
وستتاح للمشاركين فرصة المشاركة في الجلسات التفاعلية لأهمية الإشارات الحضور للتواصل بينهم. ومن خلال العروض التفاعلية ورواية القصص، سيحظى الضيوف بفرصة السابق على النتائج الملموسة للفيلم الألماني المصري وتصور استمرارية الأعمال التجارية والنمو الشامل، مما يستمر في هذا هو عام 2050.