في اليوم المصري الألماني للتنمية.. توقيع اتفاقية مبادلة الديون بـ 30 مليون يورو الأحد
يستخرج منتوج ألمانيا بالقاهرة، يورجن شولتس، يوم الأحد “النسخة الأولى من التعاون المصري – الألماني للتنمية” لأول مرة، لتسليط الضوء على الضوء للتأكيد من أجل التنمية بحضور 4 وزراء.
واستشهد ببيان سفارة ألمانيا بالقاهرة فإن الفاعلية استشهدت توقيعات متعددة، بما في ذلك بدائل الديون ما مجموعه 30 مليون يورو، وهذا مؤكد بالتأكيد على الالتزام بالتعهد التقدم الملموس نحو التنمية الجديدة.
وتشهد الفاعلية حضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط للمساعدة الاقتصادية الاتفاق الدولي، والدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، والدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم وتعليم الفني، وهاني سويلم، وزير الموارد المائية والري.
سد العجز: تعزيز الشراكات من الانتقال من أجل العادل للبشر والكوكب”، وتداولها الدكتورة ليلى إسكندر.
كما سيتم أيضًا عرض مشاريع ومبادرات مؤثرة لتعلمها السينما الألمانية الدولية (GIZ)، وبنك التنمية الألماني (KFW) بتكليف من الحكومة الألمانية بالتركيز على الغد العادل المستدام.
ستُتاح للمشاركين فرصة المشاركة في الجلسات التفاعلية لأهمية الإشارات الحضور للتواصل بينهم.
ومن خلال العروض التفاعلية ورواية القصص، سيحظى الضيوف بفرصة ممثل للنتائج الملموسة للفيلم الألماني المصري وتصور استمرارية الأعمال التجارية والنمو الشامل، مما أدى إلى استمرارها هذا هو عام 2050.
وفقا لبيان السفارة اليوم، فإن مصر وألمانيا تشكلان على سبعين تعاونًا جماعيًا في عدة مجالات، مما يظهر قوة وعمق أواصر علاقات التنمية الاقتصادية والإصرار على تحقيقها خدماتها.
ولم يسجلين مؤكدين من الهيئة الحكومية المختلفة، المنظمات الدولية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني.
وتتمحور الفاعلية حول مبادرة “الشراكات من أجل الانتقال العادل”، والتي تقوم على أسس العدالة الاجتماعية، والمرونة الاقتصادية فيها نحو التحول إلى الاقتصاد الأخضر
نجحت في عرض النجاحات الناجحة بين مصر وألمانيا في عدة أقسام تساهم في بناء المستقبل.