وزير الصحة: الدولة المصرية حريصة على تعزيز مستقبل لا ينظر فيه للصحة النفسية كقضية منفصلة

منذ 29 أيام
وزير الصحة: الدولة المصرية حريصة على تعزيز مستقبل لا ينظر فيه للصحة النفسية كقضية منفصلة

وقال نائب رئيس مجلس الوزراء في كلمته إنه تماشيا مع شعار المبادرة الرئاسية “صحتك سعادتك” فإن الدولة حريصة على تعزيز مستقبل لا ينظر فيه إلى الصحة النفسية كقضية منفصلة بل كمسألة منفصلة. الصحة العامة ونوعية الحياة جزء لا يتجزأ. إن العلاج الاستباقي لحالات مثل القلق والاكتئاب والتوحد لا يركز فقط على تحسين رفاهية الفرد، بل يعمل أيضًا على تعزيز الاقتصاد والنسيج الاجتماعي.

وأعرب عبد الغفار عن التزام الدولة المصرية المتجدد من خلال هذه الشراكة بالتصدي لتحديات الصحة العقلية، وأشار إلى امتنانه العميق لجامعة لويزفيل والفريق الاستثنائي من الباحثين الذين يقودون هذا العمل المهم.

وأكد أن هذا التعاون سيؤدي إلى تقدم رائد في مجال البحث والرعاية لمرضى التوحد.

واختتم كلمته بدعوة الجميع إلى جعل هذه الشراكة بمثابة منارة أمل تحفز المجتمعات على جعل خدمات الصحة النفسية متاحة، خالية من الوصمة ومتكاملة بعمق في جميع النظم الصحية، مؤكدا أن المجتمعات تعمل على الارتقاء بالعلم وصحة أفرادها.

وذكر عبد “الغفار”، أهمية الحاجة الصحية النفسية والتي تعتمد على دعم الصحة النفسية، والكشف المبكر عن طيف التوحد، للتعرف على الفئات المعرضة للخطر، وتعتمد على الاستخدام التحقق من الأدوات الثقافية وأساليب التجارة مثل البنك الصحيح للتوحد عند الأطفال الصغار (MCHAT) أثناء زيارات التطعيم المحددة في عمر 18 شهرًا، على أن تتيح هذه الأداة، وهي واحدة من أكثر الأدوات يستخدم الفيلم على مستوى العالم، بالكشف المبكر عن التوحد، متبوعًا بحالات تستخدم في الوقت المناسب والتدخلات خصيصًا لذلك.

أصغر عبد “الغفار”، إلى أن يكون في وقت مبكر، حتى وإن كان صغيرا أهمية، حيثما تبقى من الأبحاث أن يتم استكمالها خلال فترة العلاج لذلك يجب أن يأخذوا المدة، حتى يصلوا إلى سن الولادة و5 سنوات من العمر، مما يؤدي إلى نتائج أفضل بشكل ملحوظ للأطفال عند حدوث اضطرابات طيف التوحد.

يأتي نائب رئيس مجلس الوزراء، بأن هناك دراسة بحثية يتم إجراؤها حاليا داخل مستشفى العباسية الصحية النفسية، ويسعى هذا البحث إلى تطوير وإثبات صحة المؤشرات الحيوية للتشخيص المبكر غير المكتمل اضطرابات طيف التوحد لدى الأطفال في سن 18 شهرًا، وهي تتحسن بشكل كبير مقارنة متوسط السن التشخيصي الذي يتراوح عمره بين 4 إلى 5 سنوات، وجرى اختيار مستشفى العباسية النفسية النفسية واحدة من أقدم دليل على الصحة النفسية بمصر، وقد كان مستشفى العباسية منذ فترة طويلة في طليعة توفير الحماية والصلاحية صالحة الذين يعانون من مشاكل الصحة النفسية.

ومنها أن مستشفى العباسي النفسي ليس مركزًا للخدمات المتنوعة وهو أيضًا مركز بارز في مجال الصحة النفسي، الباطن من أمل لا يحصى من الأشخاص والأسر، حيث يدخل مجموعة واسعة من الخدمات التي تلبي المتطلبات المتنوعة الذين يسعون للحصول على الرعاية.

وتحدث “عبد الغفار”، أن هذه الدراسة تتنوع من مجموعة المستكشفين التشخيصية، بما في ذلك الاختلافات التالية، والبيانات التصوير بالرنين المغناطيسي ديكوي، والعوامل البيئية مثل لتلقي للمعادن، وتحمل هذه المؤشرات الحيوية وتشيل التشخيص مبكرًا، وتمكين آثار أكثر تصميمًا وفعالية، وتبعًا لذلك للاحتياجات الفريدة لكل طفل.

ونوه إلى هذه الدراسة البحثية مع الالتزام الأوسع ودليلها مصر لدمج خدمات الصحة النفسية في إعدادات الرعاية الأولية، وتسهيل الوصول إلى الدعم أخيراً من الوصمة لاحقاً بتحديات الصحة النفسية، سواء من خلال فحوصات الصحة النفسية قبل الزواج، أو الاستشارة النفسية، أو برامج التواصل المجتمعي، في الحال نبني إطارا ويطلب من الناس طلب المساعدة المجتمعة.

وقال نائب رئيس مجلس الوزراء، في كلمته على، إنه تماشيًا مع شعار الدعوة الرئاسية “صحتك سعادتك”، فالدولة المفضلة على التأمين الصحي المنتظر لا يُنظر فيه إلى الصحة النفسية كقضية ماكياج بل باعتبارها مكونًا لا معرفًا من الصحة العامة وجود الحياة، أما من خلال حالات مثل القلق والاكتئاب والتوحد بشكل استباقي، فانه لا يتم الاهتمام به فقط رفاهية الفرد ولكنه يتم أيضًا العمل على تعزيز الأقمشة الاقتصادية وغير ذلك.

يستحق عبد “الغفار”، عن التزام الدولة المصرية من خلال هذه مكافأة على تحديات الصحة النفسية، وداعاً إلى امتنانه العميق لجامعة لويزفيل والفريق الاستثنائي من المتخصصين الذين يقودون هذا العمل الهام.

وأشار إلى أن هذا التعاون سيُسفر عن رائد رائد في مجال الفكر والرعاية معدلات التوحد.

واحسب كلمته بدعوة الجميع، أن تكون هذه متميزة منارة أمل دفع الديون لتكون خدمات الصحة النفسية الفورية وخالية من الوصمة ومتكاملة بشكل عميق وشامل للرعاية الصحية، بالتأكيد تقدم المجتمع بالعلم وأعضاءها.


شارك