وزير التعليم والسفير الفرنسي يتفقدان مدرسة العائلة المقدسة الجزويت بالقاهرة لمتابعة سير العملية التعليمية

وأكد السفير الفرنسي استمرار الدعم لجميع المدارس الفرنسية في مصر، والتي يعتزم زيارتها بانتظام، ودعم المبادرات التعليمية وبرامج التبادل الثقافي لصالح المجتمع المدرسي. من جانبه رحب الأب روماني أمين مدير المدرسة بالمشاركين وأشار إلى أن مدرسة العائلة المقدسة والمعروفة أيضًا باسم “المدرسة اليسوعية” تهدف إلى تزويد أبنائها بتعليم متكامل يسمح لهم بالانتماء إلى مجتمعهم. مجتمعهم لخدمتهم وانفتاحهم ثقافياً وعلمياً وإنسانياً على العالم من حولهم. وأشار إلى أن المدرسة هي واحدة من 3730 مدرسة يدرس فيها مليونان ونصف مليون طالب وطالبة من جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى 189 جامعة ومعهدا مهنيا على مستوى العالم. وأضاف مدير المدرسة أن رسالة مدرسة العائلة المقدسة تأتي في إطار سياسة مصر التي تشمل الشعب في أولوياتها التعليمية والوطنية. وهذه بالتحديد هي الرسالة الأولى للمدرسة، وهي أن تكون عناصر فعالة في المجتمع، تتميز بالكفاءة العلمية، ونزاهة الضمير، وصدق الالتزام. وأوضح أن هذه المبادئ التربوية التي تضع الإنسان في محور التعليم، يتم تنفيذها على عدة مستويات في إطار الحياة المدرسية اليومية باستخدام أساليب وأدوات وتقنيات ووسائل تعليمية متجددة في العصر الرقمي الذي نعيشه ونعيشه. يهدف أطفالنا أيضًا إلى اكتشاف القدرات الفكرية للطلاب على التحليل والفهم والنقد واتخاذ القرارات ودفع الابتكار.
قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم بحضور السفير إيريك شوفالييه سفير فرنسا بالقاهره، ميام مدرسة العائلة المقدسة لفقد سير العملية التعليمية بها.ورافق وزير التربية والتعليم والفرنسى، خلال ما السيد دانييل ريجنو مساعد التعاون التربوي بسفارة فرنسا، والسيد فرانك توريس يتعاون مع المعهد الفرنسي الفرنسي، والسيدة منال مساعدة قطاع التعليم بالمعهد الفرنسي، والأب رومان أمين مديرة مدرسة العائلة المقدسة “الجزويت”.وحضر وزير التعليم والسفير الفرنسى طابور الصباح، وتحية العلم، كما تقول عبد اللطيف كلمة عبر فيها عن بتواجده بمدرسة العائلة المقدسة بالقاهرة، التي تمثل تعليما عريقا، مرجع خرجه إلى وتشغيله من الزمن، حتى أصبح العلامة فارقًا في التاريخ التعليم، ورمزًا لتعليم الهدف الذي يجمع بين أصالة المساء.بعنوان: الوزير في عمق العلاقات المصرية الفرنسية؛ حيث تنتمي البلدان الصدقاء إلى جغرافية، خرائطية وحضارية وثقافية، وداعاً إلى أن هذه العلاقات المتميزة شهدت تطراً وداعا إلى أن العلاقات الثقافية بين مصر وفرنسا تتميز بتاريخ طويل من التعاون والتفاعل مع السائق الذي ساهم في التفاهم والتفاهم بين المقبولين والشعبين الصديقين، وساهمت في الثقافة بدور محوري في بناء جسور التواصل المختلفة، وتواصل هذه العلاقات اليوم، من خلال المبادرة الثقافية المشتركة مثل، برامخ والتبادلات الطلابية، وإقامة المعارض الفنية، إلى جانب المشاركة المؤسسة الثقافية المصرية في الفعاليات الثقافية الفرنسية، حيث ثق بأن الشراكات الناجحة بيننا وبينهما الحوار الحضاري، لكنها على التراث الثقافي.لآخر عبد اللطيف ” لقد ساهم في المدارس الفرنسية، منذ كبرها بمصر، دور بارز في تعزيز الثقافة، والتعليم باللغة الفرنسية، مع تسعى إلى الحصول على الهوية الوطنية، وتقدر بالقيم الثقافية والإنسانية التي تهتم بالتنوع والانفتاح والتفاعل العميق بين الثقافيتين، وتخرجت منها أجيال تمتلك رؤية عالمية، وتمثل نموذجًا ناجحًا، وتعليميًا، وتثقيفيًا، والثقافي المثمر، مما ساهم في إيجاد بيئة تعليمية تثري الطلاب بتجارب حضارية متعددة، وشحذ الفكر النقدي البناء”.وتابع الوزير أن مدارس العائلة المقدسة نموذجًا بارزًا للمدارس الفرنسية في مصر، حيث يوجد بشكل ملموس في تعزيز الثقافة ونشرت اللغة الفرنسية، بالإضافة إلى قدرتها على التوسع، مما يتيح الجمع بين جودة التعليم والجوازات الوطنية والشفاء التواصل الثقافي، وقيم روح التسامح والتفاهم بين الطلاب، وتشجيعهم على التفكير النقدي وجعلهم أكثر احترامًا وقبولًا لثقافة الآخر، مشيدًابخريجي هذه المدارس ونجاحهم في حياتهم على مدار السنة الرابعة عشرة والخامسة والأربعين، طالبة جامعية لمواصلة التعلم، والجهد، والتفوق، مبدعهم، واستثمار فرص جديدة، المعرفة، الجديدة، والاكتشاف الإبداعي.إلى إيريك شوفالييه سفير فرنسا بالقاهره أن مدرسة العائلة تعد من أعرق المدارس الفرنسية في مصر وقد نشأت منذ ١٤٥ لقد تقدم تعليمًا متميزًا بشكل ما يؤهل لدراسة ثلاث لغات هذا هو الحال العربية والفرنسية والانجليزية، خيارات أخرى مثل الأسبانية، وغيرها.
الدراسة الفرنسى على مواصلة تقديم الدعم للمدارس الفرنسية فى مصر والتى يتمنى دائمًا الحصول على الدعم بشكل عام، والمحاكمة التبادل التعليمي الثقافي، بما يعود بالنفع على المجتمع المدرسي. ومن نيويورك، رحب الأب روماني أمين مدير المدرسة بالحضور، مشيرًا إلى أن مدرسة العائلة المقدسة تعرف أيضًا بإسم مدرسة “الجزويت” هدفها أن تخلق أبنائها وتخلق ما يكفيهم من خدمة مجتمعهم وانفتاحهم على العالم بهم ثقافيًا وعلميًا وإنسانيًا، مشيرًا إلى أن المدرسة تعد واحدة من بين 3730 مدرسة سابقة فيها مليونان لتشغيل مليون طالب من مختلف أنحاء العالم، فضلًا عن 189 جامعة ومعهد متخصص عالميًا. بالإضافة إلى مدير المدرسة أن مدرسة العائلة المقدسة رسالتها التي تندرج في إطار بناء مصر التي تضع ضمنها التربوية والوطنية للإنسان قبل أي درجة ائتمان آخر، وتحدد هذه الرسالة المدرسة الأولى، وهي العناصر الفعالة في المجتمع، ولها الكفاءة الشتاء، ونزاهة الضمير، وأمانة الالتزام، ونتيجة لذلك، أن هذه فكرة تربوية، التي تضع الشخص محور التربية والتعليم، يتم ترجمتها على صعود متعددة في إطار اليوم الدراسي استخدام منها الطرق والأدوات والأساليب والوسائل التعليمية الحديثة في العصر الذي خططه ويعيشه أبناؤنا، كما يهدف إلى اكتشاف الاختراع الرقمي الإرادة الإلهية هي التحليل والفهم وقد كافة فاعلة مختلفة.