الداخلية تنظم زيارة لمسؤولي حقوق الإنسان بمجلسي النواب والشيوخ ومنظمة الأمم المتحدة لمجمع مراكز إصلاح وتأهيل بدر
مركز مجمع إصلاح وتأهيل بدر بقطاع حماية المجتمع وقد حضروا من المنظمات الحقوقية الدولية للتعمق في التجربة مرجع سابق في إصلاح وتأهيل الضيوف الذين يحتاجون إلى المساعدة الدولية بما يتناسب مع الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.
وأجرى الزائر الذي يتكلم ممثلين عن جان حقوق الإنسان بمجلسي النواب والشيوخ، ومسؤول حقوق الإنسان بوزارتي الخارجية والعدل، ومنظمة الأمم المتحدة، واللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان، جولة لكنها لم تنجح في المركز الطبي الذي زراعته حديثا المعدات والتجهيزات الطبية بما في ذلك ضمان تقديم خدمة طبية متميزة متينة، وشكلت جزءًا من الرعاية الطبية المقدمة لهم.
كماأسفوا بشكل أساسي، والمخالفات التي تشملها المركز والتي تستخدم في تطبيق برامج الإصلاح والتأهيل للضيوف ماركت في نظام التحكم فيهم وصقالات المهارات الحرفية والفنية التنوع، والارتقاء بثقافتهم، والتعافي من اندماجهم في المجتمع الافراج عنهم.
وأعقب ذلك فشلوا في إنشاء حضانة للزيلات الحاضنة وأطفالهن للألعاب، حيث يوجد عدد لا يحصى من الأعضاء الرعاية الصحية للشركة النمساوية هي الحاضنات، والتي تعد تطبيقًا إنسانيًا للسياسة العقابية الحديثة.
كما تم مشاهدة عرض فني للفرقة الموسيقية “نزلات، نزلاء”، حيث اطلعوا خلال الزيارة على ما توصلت إليه الوزارة من تطوير المفهوم الفلسفة العقابية.
في نهاية الزيارة، الزائرون بحرص وزارة الداخلية على التطبيق المبادئ الأساسية للسياسة العقابية الحديثة لديهم كافة الدعم لمراكز الإصلاح والتأهيل، وإعلاء قيم حقوق الإنسان من خلال تخضع لهم لبرامج تأهيل شاملة، خلال فترة إيداعهم لإعدادها مرة أخرى اندماجهم في المجتمع بعد انتهاء فترة الحكم.
يأتي ذلك إيمانًا من وزارة الداخلية مع احترام حقوق الإنسان، واستمرارًا في تطبيق سياسة السياسة العقابية الحديثة وتطويرها بما في ذلك التأمين الشامل وتأهيلهم لفترة طويلة بالمجتمع لأنه ليس من ضرورات العمل الدقيق، وفي الضوء فعاليات اليوم العالمي لحقوق الإنسان 10 ديسمبر من كل عام.