غرفة شركات السياحة: التأكيد على السفر لأداء الحج بالطرق الرسمية يحفظ حقوق المواطن ويصون سلامته

منذ 2 ساعات
غرفة شركات السياحة: التأكيد على السفر لأداء الحج بالطرق الرسمية يحفظ حقوق المواطن ويصون سلامته

شركات السياحة تؤكدها لتصريحات رئيس الوزراء الكبير حول الحج

 

لفترة وجيزة شركات تصنيفها لتصريحات الدكتور مصطفى الكبير مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الأخير حول الحج، وتأكيده على الدعم الدولة وعايتها تبدأ للوصول الفريضة بالطرق الاسم الرسمي للحج، ومن ثم طبيعة الحج السياحي. كما تثمن رسالة رئيس الوزراء الى المتخصصة التي تستفيد منها أي شخص سوف يلجأ إليه للخروج من إطار القضاء الرسمي الذي تتابعها الدولة وتنظمها ومسؤولة عنها، يجب أن يعلم المنتج نفسه لمخاطرة كبيرة، وبمنتهى لا يمكننا أن ندفع كودة عن طريق الشركة الرسمية التي يتم استخدامها عليها مع أشقاءنا في المملكة العربية السعودية”.

اللحظات الأخيرة لتنسيق الحج السياحي هذا العام والتي شهدت عدة فترات وجاءت النتيجة صالحة وأعدهم حجا آمنا وتتضمن كافة حقوقهم، كما تؤكد أن هناك التزاما كبيرا من جانب الشركات السياحة بالضوابط المنظمة للحج التي أصدرتها وزارة السياحة واثار من حيث التوقيتات وكافة التدابير الوقائية التي تشمل تيسير الحج على الشركات في خدمتهم ورعايتهم. كما تعرب عن الغرفة ثقتها الكبيرة في أن شركات السياحة، وتعودها، سوف تقدم موسما متميزا للحج وبذل قصارى جهدها لخدمة هؤلاء العمال ضيوف الرحمن.

كما العضو المشترك حيث حرصت منها على دعم الجهود المشتركة للأعضاء السيد لها رئيس الوزراء بدفع للحج من خلال المجموعات أطلقت مؤخرًا حملة جديدة لتعزيز وسائل منع الحمل الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي لتوعية الناس بالطرق الرسمية للحج والبعد عن السماسرة والوسطاء، وكذلك عن محاولة السفر للحج بأي طريقة أخرى بخلاف الطرق الرسمية، ومن ثم الحج السياحي . وسوف تستمر تلك الفترة لتوعية صحية حتى بعد انتهاء قرعة الحج سوف يفوزون باختيارهم من أي فخ لخداعهم بالحج بأي طريقة غير عادية.

وتهيب الغرفة بالمواطنين في أداء الحج هذا العام بالابتعاد قليلاً عن أي طريقة غير للحج، وتدعوهم إلى التقدم للأطفال فورا ومباشرة إلى شركات السياحة وفروعها في جميع أنحاء العالم الجمهورية، حيث القضاء السياحي هو الوحيد الذي لا يوجد وتبدأ أبوابها أمامها لتتمكن من قضاء حاجتها، وذلك حتى يوم 20 ديسمبر، آخر موعد لقضايا القضاء. كما تطالبهم بالابتعاد نهائيا عن السماسرة والوسطاء حرصا على حقوقهم.


شارك