أبحاث جديدة: البراز علاج ثوري لسرطان الدم

وذهب الفريق لذلك للتبرع للبحث عن الإبداع المناسب تحتوي على بكتيريا لم تنتهي بالمضادات الحيوية التي يمكن أن تكون بين الناس. السعر 5000 يورو مقابل هدف برازه، لكنه تبرع بالمبلغ لاحقًا لدعم البحث العلمي.
تعمل البكتيريا الجديدة التي فصله الفريق عن الفضل البشري على علاج مرض الإصابة بمرض حديثي زراعة النخاع الشوكي من فيروس السرطان النخاعي، وهو مرض ميت. المكتشفة فعاليته على 150 شخص مصاب بالمرض.
السعر 30% توقعوها ليف. إلى جانب العلاج المرضي لزراعة النخاع، بحث الفريق إمكانية استخدام المستخرج من مختلف المضاعفات المؤلمة المحددة، والتي تشمل القيء والجينات.
ليبدأ الفريق في إنشاء مزرعة للبكتيريا المستخلصة من الفضلات، تحول شاي البكتيريا إلى 1057 جالونًا من الجراثيم النافعة.
ويختلف شكله عن الإصابة بمستخرج البراز، حيث يتم تغليفه المستخلص بكبسولة النبيذ البرتقالية. وتكلف الكبسولة العلاجية لاستخدام ما يزيد عن 100 ألف دولار، بسبب لتكاليف إنتاج المستخلص والاحتفاظ به بعيداً الأوكسجين، الذي يعد خطرا على البكتيريا التي تخرج منها بفضلات الإنسان.
حدث التغيير عندما سعت مالكة شركة أدوية تُدعى إيزابيل ديكورموكس إلى جمع فريق طبي لإجراء أول عملية استخلاص بكتيريا معالجة للسرطان من البراز. استعانت بكل من محمد مهدي، وإيرعا أفغارد، وجوال دوري كفريق لها في مهمة بدأت عام 2014.
أجرى الفريق اختبارات صارمة للمتبرعين للبحث عن عينة مناسبة تحتوي على بكتيريا لم تتأثر بالمضادات الحيوية المنتشرة بين الناس. وبعد بحث طويل، عثروا على ضالتهم لدى متبرع فرنسي حصل على 5000 يورو مقابل عينة برازه، لكنه تبرع بالمبلغ لاحقًا لدعم البحث العلمي.
يعمل مستخلص البكتيريا الذي فصله الفريق عن الفضلات البشرية على علاج مرض يصيب حديثي زراعة النخاع الشوكي من مصابي سرطان النخاع، وهو مرض مميت. وقام الفريق بإجراء تجربة على المستخلص لمعرفة فعاليته على 150 شخصًا مصابًا بالمرض.
لاحظ الفريق نجاح العقار الجديد بنسبة 30%، وهو ضعف النسبة التي توقعوها مسبقًا. إلى جانب علاج المرض المضاد لزراعة النخاع، بحث الفريق إمكانية استخدام المستخلص لعلاج الأعراض الجانبية المؤلمة للعلاج الكيميائي، والتي تشمل القيء والغثيان.
نجح الفريق في إنشاء مزرعة للبكتيريا المستخلصة من الفضلات، وتحويل ملعقة شاي من البكتيريا إلى 1057 جالونًا من الجراثيم النافعة.
ويختلف شكل الدواء عن المتوقع لمستخلص البراز، حيث يتم تغليف المستخلص بكبسولة بيضاء عديمة الرائحة. وتتكلف الكبسولة العلاجية الواحدة ما يفوق 100 ألف دولار، نظرًا للتكاليف العالية لإنتاج المستخلص والاحتفاظ به بعيدًا عن الأوكسجين، الذي يعد خطرًا على البكتيريا المفيدة المستخرجة من الفضلات البشرية.