المخرج عمر بكري: قدمت فيلم عبده وسنية نتيجة حبي للأفلام الصامتة

وأضافت إنجي الجمال، بطلة العمل والمنتج المشارك، أن التحدي الأكبر الذي واجهته في الفيلم هو الموازنة بين مسؤولياتها الشخصية في المنزل وبين التصوير والمتطلبات المرتبطة به، وهو ما دفعها لجهود كبيرة.
الفيلم من تأليف وإخراج عمر بكري. الفيلم من بطولة إنجي الجمل، وروجر هندريكس سيمون، ومارلين فيلافان. ويشارك في العمل أسماء بارزة من مجالات التصوير والمونتاج والإنتاج الفني، من بينهم المصور السينمائي فيسنتي روكساس والمحرر صلاح أنور والموسيقي ألكسندر أزاريا.
والفيلم يقدم لمحات مؤثرة من حياة الزوجين المصريين عبده وسنية، اللذان ذبحان قريتهما صغيران ويستكشفان للعيش في نيويورك، حيث واجهان تحديات الحياة، بما في ذلك حاجز اللغة، الأمية، وظروف الحياة المعقدة، حيث لا يجيد الزوجان “عبده وسنية” اللغة الإنجليزية، وليس لها أي معرفة طبيعية الحياة الأمريكية، لكنهما يتحديان المستحيل، الفريق العلاجي لمشكلة العقم لديهما، فيقعان فريسة في تلك المدينة حركة سريعة، بسبب سذاجتهم، ولكن وبالتالي سيتمكنان من البقاء على قيد الحياة ليأخذاهما من التشرد إلى أعمالهما المطاعم والمطابخ العالمية.
بما في ذلك بكري، ” لقد كانت الأفلام الصامتة من صغيري، وتربيت على أفلام تشارلي شابلن، وهو ما ساهم في الشيء الأساسي بداخلي من الحماية، وهو ما حمسني يقدم أيضًا تجربة فيلم عبده وسنية على طريقة الأبيض كلا”.
من الجانب الآخر، صلاح أنور مونتير العمل، أن تدور أحداث الفيلم بالكامل محزن، ونعتمد على الصورة بشكل كامل إلى الجانب جميعها، والتي هي المادة الأساسية لقصة الفيلم وسرد أحداثه، لافتًا إلى اعتبارها مجازفة كبيرة.
ثم إنجيل الجمال، بطلة العمل تشارك في إنتاجه، أن أكبر تحدي لها بالفيلم كان من محاولة التوفيق بين مهام شخصياتها في بيتها وبين التصوير ومتطلباته، ما يبدو مجهودًا كبيرًا لها.
الفيلم من تأليف وإخراج عمر بكري، وبطولته مع إنجي الجمال، إلى جانب روجر هندريكس سيمون ومارلين فيلافان، ويشارك في المجموعة من تحت غيابه في التصوير والإنتاج والإنتاج الفني، مثل مدير تصوير فيسنتيساس، والمونتير صلاح أنور، موسيقى إكساندر أزاريا.