مفتي الجمهورية: الفتوى ليست مجرد علم ولكنها صنعة
وأكد عياد في تصريحات صحفية على هامش الندوة أن تعليم الإنسان لا يتوقف عند جانب معين وأن أحد أهم محاوره هو التطور الفكري، موضحا أن ذلك لا يتأتى إلا بمعلومات عقلانية وبيان دقيق يتوافق مع الواقع ويتوافق مع تطلعات الناس وفي نفس الوقت لا يتعارض مع أي مبدأ أو قرار مشروع.
وتابع: «ولهذا ولدت هذه الندوة التي تسعى من خلال المحاور التي خطط لها إلى بيان معنى الفتوى ودورها وما يجب أن يكون عليه المفتي».
وأكد أن الفتوى ليست مجرد علم بل حرفة. وعندما يتقنها المفتي ويجمعها مع العلم، يكون قادرا على اختيار الفتوى وتطبيقها على الواقع بما لا يتعارض معه أو يتعارض مع الدين.
وفيما يتعلق باستراتيجية الفتوى لتحقيق الأمن الروحي، أكد أنها ترتكز على عدة محاور، منها التطوير المؤسسي بين المؤسسات الدينية والعلمية والاجتماعية ومناقشة القضايا المستجدة التي يحتاج الناس إلى قرار واضح ومتماسك أهمها. هي تصريحات.
وأكمل: “أما المحور الثاني هو التوسع في عدد المنتسبين إلى المركز السلام عليكم وتأهيلهم وتدريبهم وفق توقيت معينة تمكنهم من البسط حكم الله بما لا يعارض الأصل أو يهدم ركنًا”.
وبين المفتي أن المحور الثالث لاستراتيجية “الإفتاء” في تحقيق الأهداف مزيد من المعلومات المتعلقة بالفكر الأمني في زيادة الاعتناء بوحدة الحوار ونتيجة لذلك، فإنها أشبه بمكان للنسخ والتعديلات المختلفة خطير”.
أما المحور الرابع فبتدشين مركز اللث لفقه ام والذي قال عنه مفتي الجمهورية: “هذا الرجل مارس هذا الأمر وله فتاوى محكمة ودقيقة في هذا الجانب (التعايش) الذي يبحث عنه وندعو الناس إليه”.
In Bezug auf die Fatwa-Strategie zur Erlangung geistiger Sicherheit betonte er, dass sie auf mehreren Achsen beruhe, von denen die institutionelle Entwicklung zwischen religiösen, wissenschaftlichen und gesellschaftlichen Institutionen und die Diskussion aufkommender Fragen, bei denen die Menschen eine klare und schlüssige Entscheidung benötigen, die wichtigste seien Stellungnahme.
وأكمل: “أما المحور الثاني هو التوسع في عدد المنتسبين إلى مركز السلام والعمل على تأهيلهم وتدريبهم وفق آلية معينة تمكنهم من بسط حكم الله بما لا يعارض أصلا او يهدم ركنًا”.
وبين المفتي أن المحور الثالث للاستراتيجية “الإفتاء” في تحقيق الأمن الفكري تتمثل في زيادة الاعتناء والاهتمام بوحدة حوار موضحًا انها أشبه بمكان للمراجعات الفكرية ومعالجة القضايا الخطيرة”.
أما المحور الرابع فكان بتدشين مركز الإمام الليث لفقه التعايش، الذي قال عنه مفتي الجمهورية: “هذا الرجل مارس هذا الأمر وله فتاوى محكمة ودقيقة في هذا الجانب (التعايش) الذي نبحث عنه وندعو الناس إليه”.